حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
جرّم الدكتور محمد حامد الغامدي وزارة المياه فيما تُمارسه من إهمال لمخزون المياه الجوفية، مبيناً أنها تساهم في قتل المواطنين بشكل متعمد.
وقال الغامدي – أمس الأحد- بالتزامن مع اليوم العالمي للمياه: إننا سنبكي كالنساء على الاستنزاف الجائر لمياهنا الجوفية.
وأشار في سلسلة تغريدات أطلقها عبر حسابه في “تويتر” أن التفريط في مياه الأجيال القادمة، جريمة بيئية تهدد وجودنا.
وتساءل: “لماذا وزارة المياه تتجاهل مسؤوليتها حيال ذلك ما يستوجب مساءلتها؟”
وأردف الغامدي قائلاً: “وزارة المياه تتحمل مسؤولية حماية المياه الجوفية، لكنها لم تتخذ أي إجراء منذ تأسيسها وحتى اليوم حيال هذه جريمة”.
وأضاف: ” أن تنضب مياهنا الجوفية دون اكتراث فهذا الوضع أشبه بالمؤامرة على وجودنا فـنضوب المياه الجوفية مسؤولية وزارات تتباهى بإهدارها دون اكتراث، موضحاً بقوله “لم نرث الأرض نحن مستأمنين عليها هناك وزارات غير أمينة على مياه الأجيال القادمة، فلا تنمية بدون مياه إنما العطش مصيرنا في ظل وزارات متقاعسة”.
واختتم الغامدي تغريداته بالقول: ” تجاهل نضوب المياه الجوفية يعني وزارات تساهم في قتلنا وبيئتنا بشكل متعمد، حيث أظهر تقرير صادر عن الأمم المتحدة قبل عامين أن شبه الجزيرة العربية تقع تحت وطأة الندرة للمياه العذبة في ظل تزايد وتنامي وإهدار المياه في الزراعة التي تستهلك نسباً عالية جداً”.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
الفرق بين الدراسة القاصرة وغيرها هو الإختصاص ولم تظهر الدراسة البدائل التي منها: 1 ـ مجاري المياه الحلوة الفادمة من البحار للإستخدام الآدمي والزراعي 2 ـ تخيض فيمة تكلفةالمجاري للمياه المستجره من البحار للبحيرات الحلوه داخل المواقع المناسبة 3 ـ التوقيت الزمني لإستجرار المياه من البحار .