8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
في الوقت الذي أطلقت فيه السعودية عاصفة الحزم، بمشاركة تحالف عربي لإعادة الشرعية في اليمن، لم تغفل عن أشقائها السوريين المتضررين من الوضع السياسي في بلادهم، حيث قدمت أمس الحملة الوطنية 3000 منحة دراسية لأبناء الأشقاء اللاجئين السوريين؛ وذلك لاستكمال تعليمهم في مختلف مدن ومناطق الجمهورية اللبنانية.
وقبل ذلك، شاركت السعودية في قصف جماعات داعش الإرهابية ضمن التحالف الدولي، إلا أنها كانت تقدم الدعم والمساعدات للدول المنكوبة والمتضررة جراء الحروب والزلازل والفيضانات.
وفي الصومال بادرت السعودية بتخصيص يوم لإطلاق الحملة الوطنية في مناطق المملكة لتقديم التبرعات النقدية والعينية للتخفيف من معاناة الشعب الصومالي والذين يعانون المجاعة والعوز والحاجة، كما وقفت السعودية مع دولة باكستان لمساعدة متضرري الزلزال المدمر وبناء المدن السكنية وإقامة المستشفيات المتكاملة في مناطق الأضرار، ومن ثم في نجدتها أثناء تضررها من الفيضانات حيث سيرت جسرًا جويًّا إغاثيًّا، إضافة إلى تقديم العون المالي لإعمار المناطق المنكوبة.
وعلى مدار التاريخ، لم تتأخر السعودية عن أي عمل إنساني، بل كانت تُقدم كل ما تملكه من إمكانات، وأحيانًا كثيرة تكون هي المبادرة للأعمال الإنسانية والخيرية، إلا أنه عُرِف عنها الحزم والقوة والصلابة في أوجه الأعداء والمعتدين ليأتي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ورجاله الأوفياء ليواصلون مسيرة العطاء والتنمية والازدهار.