ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
اشتكى أهالي محافظة الخرج من تدني مستوى الخدمات الصحية المقدمة في مستشفى الملك خالد، وأبدوا تذمرهم جراء عدم توفر بعض الاستشاريين في تخصصات مهمة؛ ما يضطرهم إلى الانتقال لمدينة الرياض لطلب الخدمة الصحية الملائمة، مشيرين إلى أن المستشفى بوضعه الحالي ليس بالمُرضي لطموحاتهم.
وأبدى الأهالي مخاوفهم جراء ارتفاع عدد الوفيات شهريًّا في المستشفى، لاسيما وأن المستشفى ينقصه كوادر هامة وتخصصات حيوية، ويعاني من نقص في بعض التجهيزات الطبية والأدوية.
وكانت مصادر مطلعة قد أكدت أن عددًا من الأطباء والاستشاريين قدموا استقالاتهم على دفعات لأسباب مجهولة خلال الأشهر الماضية؛ ما تسبب في تأجيل مواعيد المواطنين لفترات متفاوتة.
وأكدت المصادر أن بعض الأقسام تعمل حاليًّا في المستشفى بأطباء مقيمين وزائرين، بحاجة إلى خبرة في التعامل مع الحالات، وعدم وجود استشاريين وأخصائيين صعّب مهامَّ عملهم بالمستشفى.
وأوضح مواطنون أن المستشفى تم تغيير مسماه إلى “مجزرة الموت” بعد أن يئس الأهالي من تغيُّر وضع المستشفى لمواجهة مختلف الحالات، وأكّدوا أن المستشفى غير مؤهل لأن يكون المستشفى المركزي لمحافظات جنوب الرياض؛ حيث يقوم على خدمة محافظة وادي الدواسر والسليل والأفلاج والحوطة والخرج معًا، إلا أنه “غير مؤهل” لهذه الأعمال.
وقال محمد الحربي أحد سكان محافظة الخرج: إن الكثير من الأهالي ينتقلون لطلب العلاج في مدينة الرياض، ويفضلون ذلك على الحضور لمستشفى الملك خالد؛ كون المستشفى تراجع في الآونة الأخيرة، وبدأ في انحدار واضح، رغم المحاولات الملموسة من قبل القائمين على المستشفى في تحسين البيئة الداخلية وتحسين مستوى الخدمات، إلا أن المستشفى لم يقدم المأمول حتى اللحظة.
من جانبها أكدت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض أن مستشفى الملك خالد بالخرج يقع في تقاطع عدد من الطرق السريعة، والتي تشهد نسبة عالية من الحوادث؛ نتيجة التهوُّر والقيادة غير المسؤولة، وهو ما يؤدي لزيادة نسبة الوفيات، ولا يعني ذلك ضعف إمكانات المستشفى أو تدني مستوى الخدمات التي يتم تقديمها حسب الأصول والمعايير الطبية المتعارف عليها.
وأوضحت “صحة الرياض” عدم وجود أي مؤشرات أو شواهد تدل على ارتفاع نسبة الوفيات بالمستشفى نتيجة نقص التجهيزات أو ضعف الكوادر، كما لا يوجد ما يشير إلى وجود استقالات جماعية بين الأطباء بالمستشفى “بما يتجاوز النسب الطبيعية لدوران الموظفين”، مؤكدةً أنه تم توجيه عدد من الاستشاريين والأطباء من القوى العاملة الواردة لوزارة الصحة للعمل بالمستشفى، بالإضافة إلى وجود تعيينات جديدة لتلبية احتياجات المستشفى في بعض التخصصات من خلال لجان التعاقد القائمة حاليًّا، والتي انتهت بعضها من اختيار الأطباء فعليًّا، وتم البدء في توجيه عدد منهم للعمل بالمستشفى.
من جانب آخر قالت مصادر عليا مطلعة: إن وزارة الصحة- ممثلة في الشؤون الصحية بمنطقة الرياض- تجري تعديلات كبيرة على مستوى القيادات بمستشفى الملك خالد بالخرج، حيث من المقرر أن يتم إصدار التعديلات خلال أقل من شهر بعد أن تم إشعار كافة الجهات المعنية.
غير معروف
والله من جد اجيهم فيني كسر يقلون فيك زايده وماعندهم الا بنادول سلامات ي ابوي