نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين
نظمت كلية إدارة الأعمال بجامعة جازان محاضرة بعنوان “الطرق القانونية لمكافحة الجرائم الإرهابية”، على مسرح كلية العلوم بالمدينة الجامعية صباح أمس، ألقاها عميد كلية الحقوق بجامعة نيس الفرنسية الدكتور كرستيان فالار، مستعرضاً التشريعات الفرنسية لمكافحة الإرهاب، والتي سنت مؤخراً قوانين لصد خطر الإرهاب.
وأوضح الدكتور “فالار” أن الأحداث التي حدثت مؤخراً في سوريا والعراق ونشأة داعش عززت الحاجة لإنشاء تشريعات تتصدى للتهديدات الإرهابية وبالتالي كانت الحاجة ماسة لسن قانون جديد في فرنسا يجرم مثل هذه الأعمال.
وبيّن “فالار”، أبرز نقاط القانون الذي يجرّم تكوين جماعات أو تجمعات إرهابية، وكذلك الذين ينفذون عمليات إرهابية خارج فرنسا سواءً كانت تلك العمليات ارتكبها مواطنون فرنسيون أو مقيمون، مؤكداً أن القوانين وحدها لا يمكنها التصدي للعنف ما لم تكن هناك استراتيجيات شاملة تشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية وعمليات الردع والتوعية وكلها لا تأتي إلا بتضافر الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب.
وأشاد الدكتور “فالار” بالتشريعات السعودية لمكافحة الإرهاب وقربها من القانون الفرنسي إلى حد كبير منوها بالجهود التي يقوم خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز –يحفظه الله- لمكافحة الإرهاب ليس على مستوى المملكة فحسب بل العالم أجمع.
وأوضح عميد كلية الحقوق بجامعة نيس أن القانون الفرنسي خصص عدداً من المحاكم للفصل في أحكام الإرهاب وخول الحكومة بسحب جوازات سفر المتهمين بقضايا الإرهاب أو من ينتمي لجماعة إرهابية وتجميد الأصول المالية التي تمول تلك الجماعات وكذلك منع السفر.
وأشار “فالار”، إلى أن الحكومة الفرنسية سعت منذ مطلع العام 2000م بأن تكون هناك جهة رسمية تمثل المسلمين وتتجدد رئاسة جمعيتها كل 3 سنوات؛ وهذا ما دعا تلك الجماعات والجاليات المسلمة للتنافس فيما بينها.