فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
قدم الحكم عبدالله آل حشاش -رئيس بعثة نادي الشباب المشاركة في بطولة قطر الدولية المفتوحة- شُكره لإدارة نادي الشباب وعلى رأسهم سمو رئيس مجلس الإدارة الأمير خالد بن سعد على اختياره كرئيس للبعثة الشبابية المشاركة في البطولة، وذكر أن ما قدمه نادي الشباب في هذه البطولة من مستويات فنية رائعة أثمرت عن حصوله على كأس أفضل فريق في البطولة وحصوله على ٩ ميداليات على النحو التالي:
اللاعب هشام الدوخي الميدالية الذهبية
اللاعب فيصل الحاج الميدالية الذهبية
اللاعب إبراهيم العصفور الميدالية الذهبية
اللاعب علي المبروك الميدالية الذهبية
اللاعب محمد القعود الميدالية الفضية
اللاعب فهد السميح الميدالية البرونزية
اللاعب نواف الحاج الميدالية البرونزية
اللاعب عبدالله القعود الميدالية البرونزية
اللاعب سعد الصباغ الميدالية البرونزية
يُذكر أنه وصل عدد الدول المشاركة في البطولة ٦٠ دولة بواقع ٤٧٠ لاعباً، وما كان هذا إلا بتوفيق الله جل وعلا ثم ما يملكه النادي من خبرة إدارية للألعاب المختلفة تتمثل في عضو مجلس الإدارة ومدير الألعاب المختلفة الأستاذ خليف الهويشان ومما يملكه النادي أيضاً من فكر احترافي فني مبدع يتمثل في المدرب الوطني فهد الدويسان.
وأشاد آل حشاش بمستوى البطولة عامة فيناً وإدارياً وتنضيمياً وهذا يشكر عليه بالتأكيد الاتحاد القطري للتايكوندو والجودو، وبالمستويات التي قدمتها الفرق السعودية المشاركة التي تبعث اطمئناناً لكل محبي رياض التايكوندو بأن لدينا أبطالاً ونصنع أبطالاً للمستقبل بإذن الله.
وأضاف آل حشاش: يسعدني في هذا المقام أن أقدم هذا الإنجاز إهداءً للوطن ملكاً وولياً للعهد ولي ولي العهد وشعباً الذي يستحق منا أكثر من ذلك، فولاة أمرنا لا يألون جهداً في دعم الألعاب الرياضية للرقي بها، ولمجلس إدارة نادي الشباب رئيساً وأعضاءً ولجمهور ومحبي النادي الذين لهم فضل بعد الله في دعمنا وكانوا خير مساندِ لنا في هذه البطولة وهذا طبعهم فأنا أذكر وفاءهم منذ أن كنت لاعباً. متمنياً مزيداً من التوفيق والنجاح لنادي الشباب عامة والتايكوندو خاصة، وسأبقى خادماً لنادي الشباب بإذن الله متى ما رغبوا بذلك، فهذا البيت الثاني لنا الذي كنا ولا نزال نتعلم منه.