القبض على 4 أشخاص لترويجهم الحشيش في الجوف
911 يتلقى أكثر من 32 مليون مكالمة خلال 2024
التشكيل الرسمي لـ الأهلي ضد بوريرام يونايتد
516 مصابًا و4 قتلى.. إيران: حاويات كيمياوية انفجرت في ميناء رجائي
الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تعلموا النسك
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر منصة أبشر
الصادرات السعودية غير النفطية تسجّل أداءً تاريخيًا في 2024
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في جازان
المنافذ الجمركية تسجل 1314 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مقيمين في الرياض لترويجهما 11,598 قرصًا من الإمفيتامين
رفض القائم بالأعمال في سفارة السعودية بباريس الدكتور علي القرني التعليقَ على منع السلطات القضائية الفرنسية رجل أعمال سعودياً من مغادرة فرنسا، وإلزامه بدفع كفالة مليون يورو، على خلفية اتهامه ووزير الداخلية الفرنسي السابق كلود غيان بتبييض أموال من خلال بيع لوحتين زيتيتين من القرن السابع عشر لمحامٍ ماليزي.
ووفقاً لـ”مكة” قال القرني إن السفارة لن تتوانى عن تقديم الدعم الكامل للمواطنين السعوديين الموجودين في فرنسا.
واتهم رجل الأعمال السعودي بلعب دور في تدفق أموال وصلت إلى 500 ألف يورو في حساب كلود غيان، فضلاً عن تبييض أموال من خلال عصابة منظمة بحسب مصادر قضائية فرنسية في خبر نشره موقع قناة فرانس 24 وصحيفة التليجراف البريطانية.
ونسب إلى رجل الأعمال السعودي دفع هذا المبلغ لشركة ماليزية حولته إلى حساب كلود غيان.
وتم تحريك تحقيق في ذلك إبان اتهامات تضمنت تمويل ليبيا لحملة ترشح الرئيس السابق نيكولا ساركوزي في 2007.
وألقي القبض على غيان فجر الجمعة واستجوب لـ 30 ساعة عن نصف مليون يورو نقلت إلى أحد حساباته، واكتشفت عند تفتيش منزله ومكتبه قبل عامين في إطار التحقيق في تمويل حملة ساركوزي من قبل القذافي، لكن غيان أصر على أن المال المتهم بشأنه لم يدفع من ليبيا على حد ما كان القضاة يتشككون، وإنما نتيجة لبيع اللوحتين. وحظر عليه الاتصال برجل الأعمال كما منع من السفر.