القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أصدرت وزارةُ الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمدينة الرياض، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية. وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ).
أقدم جوفيني استيفي (فلبيني الجنسية) على قتل محمد بن إبراهيم بن محمد العايد (سعودي الجنسية )، ويعمل الجاني سائقاً لديه، وذلك بطعنه بسكين طعنة نافذة في صدره؛ مما أدى إلى وفاته.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل تنفيذ القصاص حتى بلوغ القاصرين من ورثة القتيل ورشدهما ومطالبتهما مع بقية الورثة بتنفيذ القصاص، وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة، ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القاصرين من ورثة القتيل ومطالبتهما مع بقية الورثة باستيفاء القصاص، وصدق ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ الحكم القتل قصاصاً بالجاني جوفيني استيفي (فلبيني الجنسية) اليوم الاثنين الموافق 18 / 5 / 1436هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
مسلم وسطي
والله العظيم ان السائق مسلم وحافظ القران
حرام عليهم ماعفوا عنه