تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا
جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ
الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات
قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها
الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي
حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري
شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد
خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
-
15°
تُشكِّل الكيابلُ الكهربية الممدودة بشكلٍ عشوائي، خطورة على طلاب مدرسة الإمام البخاري الابتدائية والمتوسطة بـ”أتانة” شرق محافظة الليث، والذي تزيد أعدادهم عن 100 طالب، خاصة وأنه سبق احتراقُ عداد الكهرباء الأسبوع المنقضي والذي حضرت معه شركة الكهرباء وأصلحت الخللَ بشكلٍ مؤقت على وعدٍ بالعودة الأسبوع الحالي لإبدال العداد بآخر جديد.
وقال عددٌ من أولياء طلاب المدرسة، لـ”المواطن“: “كل يومٍ ونحن نتوجس خيفةً على أبنائنا وهم يودعوننا صبيحة كل يوم ولا نعلم هل سنراهم بعدها أم أن القدر سيسبق، خاصة وأن طلاب المدرسة لا يزالون في سن الطفولة ولديهم من الفضول ما قد يوردهم المهالك حرقاً أو صعقاً”.
وأضاف أولياء الأمور: “الأسلاك والكيابل الكهربائية المكشوفة في بعضا من أجزائها تتربص وتشكل خطر عليهم حيث وضعت بطريقة عشوائية غير مقننه ولم تراعى فيها جوانب السلامة لا سيما أنها وضعت في متناول الطلاب وقريبة من بعض الأعمدة الحديدية التي قد ينتج عنها ماس كهربائي”.
واختتم أولياء الأمور: “نناشد وزير التعليم عزام الدخيّل صاحب المقولة الشهيرة – أبناؤنا أمانة في أعناقنا – أن يوجه بإصلاح هذا الخلل وضرب جوانب الإهمال بعصي السلطة والنظام قبل أن تقع الكارثة ويأتي معزياً في أبنائنا”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
عبدالله الحربي
للاسف المدرسه مهمله بالصيانه من مديرها ومن ادارة التعليم منذ فتره طويله ولاحياة لمن تنادي
لابد من عقاب المسؤل بدون رحمه
أبو ظبي
حقيقتا الوضع مزري والمبنى متهالك والمدير يحتاج له نقل
اليزيدي
مدير التعليم يعلم بالمشكلة ولكن لم يهتم بها
يجلسون في مكاتب مكيفة ومبخرة ولايحسون بالطلاب والمعلمين
البجالي
لا حول ولا قوة الا بالله
جود
يجب ع الحكومه أن توفر مبنى حكومي وتشيل المبنى ذا ؛؛ ذا مبنى متهالك