المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
الشتاء .. يعيد لـ الطائف ذكرى فوهات المداخن
عبر الكاتب البرازيلي “باولو كويلو” عن استيائه من الملايين الذين رفعوا شعار “أنا شارلي”، بعد تعرض صحيفة “شارلي إيبدو” لاعتداء إرهابي، فيما لم يرفع أحد شعار “أنا معاذ” بعد إعدام الطيار الأردني حرقاً.
وكان الكاتب البرازيلي نشر تغريدة قارن فيها بين العمل الإرهابي في فرنسا الذي استهدف صحيفة “شارلي ايبدو”، وبين إعدام الطيار الأردني بهذه الطريقة البشعة، متسائلاً عن الملايين التي غردت آنذاك “كلنا-شارلي”، ولم تغرد الآن “كلنا-معاذ”.
ويلخص “كويليو” بتغريدته المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الإعلام والغرب بشكل عام مع قضايا الإرهاب، وهو ما نُشرت عنه مقالات عديدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر تقارن بين الهجمات نفسها وما نتج بعدها من ضحايا في أفغانستان والعراق بنيران القوات الأمريكية تحت مسمى “الحرب على الإرهاب”.
وفي سياق متصل، لا يحظى ضحايا “الإرهاب” من العرب والمسلمين بأي زخم إعلامي غربي يوضح أن المسلمين أنفسهم ضحية لذات الإرهاب الذي يحاربه الغربُ، وبعد مقتل الطيار الأردني انتشرت صورة على “تويتر” تُجسد شعار “الإرهاب لا دين له” من خلال مقارنة عدة ضحايا لتنظيم “داعش” ينتمون إلى ديانات مختلفة، بما فيها الإسلام.