تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
توفي يوم أمس شابان نتيجة حادث مروري بمركز بالخزمر على الطريق السياحي الذي يربط محافظة المندق بالباحة، عقب اصطدام مركبتيهما وجهاً لوجه.
الجدير ذكره أن هذا الطريق السياحي قد راح ضحيته الكثير من مرتاديه والذي يربط الكثير من القرى والمراكز والمحافظات وصولاً للطائف وتقع عليه كثافة مرورية كبيرة جداً سواءً في أوقات الدوام الرسمي وذهاب وعودة الموظفين والطلاب من أعمالهم أو في وقت الإجازات والصيف وقدوم المصطافين للتنزه في المنطقة، فجميع الأوقات تُعَد ذروة لهذا الطريق الذي أزهق الأرواح والممتلكات، وبرغم هذا إلا أن الطُرق والبلديات والجهات ذات العلاقة لم تبدأ فعلياً في ازدواجيته برغم أنه تم نزع الأملاك منذ أكثر من 3 عقود.
وقال مسفر المالكي، متحدث طرق الباحة: “طريق (الباحة – المندق) مدرج ضمن أولويات الطرق المطلوب ازدواجها ويحمل رقم 3، مؤكداً أنه لم يصدر اعتماده لهذا العام، وأن أولويات الطرق تعتمد من مجلس المنطقة حيث تُرفع لوزارة الطرق ثم لوزارة المالية.
فيما علمت “المواطن” أن المجلس المحلي بمحافظة المندق قد رفع لمجلس المنطقة منذ أكثر من خمس سنوات وأنه تمت مناقشة ذلك في أكثر من 20 جلسة.
كما أن مجلس المندق سبق له رفع طلب تقديم أولوياته حيث كان 12 ثم تحول إلى 7 ثم إلى 3 وتم كذلك وقوف لجنة متخصصة بأمر سمو أمير منطقة الباحة يحفظه الله وتم عمل محضر وأول حل كان طلب الازدواجية.
وفي اجتماع اللجنة الأمنية تم رفع أكثر من 23 محضراً أغلب توصياتها كانت ازدواجية الطريق، وتم تكليف مرور وشرطة المندق بعمل إحصائية بالحوادث والوفيات لهذا الطريق وتم رفعها مع المحضر، ولكن كل هذه التوصيات واللقاءات لم تشفع بازدواجية هذا المسار لحقن دماء مرتاديه.
وناشد العديد من أهالي المنطقة، أمير الباحة ومسؤولي وزارة الطرق باعتماد الازدواجية لوقف نزيف الدماء.
راشد الكناني
طريق المندق الباحه كابوس اهالي المنطقه والخطر المحدق بكل مستخدميه مازال يفتك بأهالي المنطقه وزوارها متى تقر اعيننا بازدواجيته
نطالب وزارة النقل باتخاذ اجراء يحفظ أبناء الوطن فكل يوم لهذا الطريق ضحايا وكل يوم له أيتام وأرامل
سعيد
حسبنا الله وكفى . والله لا اذكر بيت في المندق او بني حسن او المناطق التي يمر عليها الخط إلا ولها ذكريات حزينه مع هذا الخط .والمسؤولين لا حياة لمن تنادي. الوااااااااااسطه اقوى من اي شي اخر حتى ولو كانت أرواح بشر.
الطائف
لم اشهد تهورا في القيادة المرورية مثل هذا الطريق..تهور واضح..سرعة جنونية ,,تجاوز خاطئي..عدم وجود دوريات للمرور..عدم وجود اجهزة لضبط السرعة.. الحل يكمن في اعادة الانضباط المروري على هذا الطريق..للمعلومية..طر يق الطائف الرياض السريع بثلاث مسارات في كل اتجاه ومع ذلك يتصدر الطرقات في عدد الحوادث..اذا نحتاج قبل التوسعة اعادة الانضباط المروري لطرقاتنا..
متابع للواقع
المشكلة اللله يسلمك ما هي في الطريق المشلكة في الناس والسرعة والتهور ..سافرنا برا وشفنا طرق صغيرة ورديئة ولا يوجد عندهم حوادث قاتلة وشنيعة مثل ما نشوف هنا ..نحن شعب متخلف والافضل والاسلم ان اتمنع الحكومة السيارات وتسمح بركوب الجمال والحمير ..وشكرا
حسن
ما أن نكاد ننسى فاجعة الا ونصحى على فاجعة أخرى”
مازال طريق المندق-الباحة يحصد ارواح الابرياء ف عصر وقع حادث ادى الى مصرع شخصين …
السؤال هنا إلى متى يبقى هذا الطريق على هذا الحال ؟ وإلى متى تبقى دماء أبنائنا وفلذات أكبادنا تنزف ؟ وإلى متى يبقى هذا الطريق مصدر قلق وإزعاج لنا وهو يحصد الأرواح البريئة!!!
الكاتب حسن بخيت الزهراني
طريق المندق. الباحه.
المعروف باسم طريق الموت
المجلس المحلي رفع عدة طلبات بازدواجيته منذ 5 سنوات دون جدوى طريق “المندق- الباحة”.. لا يعرف الرحمة وآخر ضحاياه شابان.
طريق المندق . الباحه .. اسواء بكثير من طريق الجنوب الطائف … منذو نشأته وحتى اليوم وهو متعطش ليل نهار لم ولن يرتوي من دماء الأبرياء .. والجهات الحكومية المعنية لن تجد لديهم نتيجه وليس لدى الأهالي ومرتادي طريق الموت بصيص أمل لاح أو سيلوح لهم في الأفق قريباً لتنتهي معاناتهم أصابهم اليأس وسئموا المطالبات وتوجيه النداءات دون جدوى .
و قد راح ضحيته الكثير من مرتاديه والذي يربط الكثير من القرى والمراكز والمحافظات وصولاً للطائف وتقع عليه كثافة مرورية كبيرة جداً سواءً في أوقات الدوام الرسمي وذهاب وعودة الموظفين والطلاب من أعمالهم أو في وقت الإجازات والصيف وقدوم المصطافين للتنزه في المنطقة، فجميع الأوقات تُعَد ذروة لهذا الطريق الذي أزهق الأرواح والممتلكات، وبرغم هذا إلا أن الطُرق والبلديات والجهات ذات العلاقة لم تبدأ فعلياً في ازدواجيته برغم أنه تم نزع الأملاك منذ أكثر من 3 عقود.