انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
أمطار غزيرة وصواعق على المدينة المنورة
عقد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية -اليوم- لقاء لمشرفي مشروع تطوير ألعاب القوى في إدارات التعليم بمناطق المملكة في مدينة الرياض، بإشراف خبير ألعاب القوى الكابتن هادي صوعان.
وأكد مدير برنامج تطوير الرياضة المدرسية بشركة تطوير للخدمات التعليمية المأمون الشنقيطي، أن هدف اللقاء التعريف بالخطة التشغيلية والإطار التنظيمي لنطاق العمل، وتوزيع الجدول الزمني، وكيفية حضور المدارس لمراكز التدريب، وذلك بعد النجاح الذي واكب التأسيس ومرحلتي التوسع الأولى والثانية في تطبيق المشروع بالتعليم العام.
وتابع “الشنقيطي”: يأتي اللقاء للتنسيق بخصوص المهرجانات ومسابقات ألعاب القوى وطريقة تنفيذها في المناطق بمنهجية علمية تهدف إلى إعداد الطلاب إعداد شامل من النواحي الصحية والبدنية والنفسية والمعرفية.
وأضاف “الشنقيطي”: أن المشروع يُسهم في زيادة عدد ممارسي ألعاب القوى من طلاب التعليم العام، وارتفاع الوعي بالجوانب الصحية والثقافية، والاستعداد بدنياً ومهارياً لإمداد المنتخبات الوطنية بالمواهب القادرة على المنافسة والتفوق لتشريف المملكة في جميع المحافل، حيث يستهدف أكثر من 20 ألف طالب من 150 مدرسة في 6 إدارات تعليمية هي: منطقة الرياض، منطقة المدينة المنورة، المنطقة الشرقية، محافظة القنفذة، محافظة بيشة، محافظة جدة، وذلك لنشر ثقافة اللعبة في التعليم العام باعتبارها أم الألعاب الرياضية، والرياضة التي تتناسب مع جميع الأنماط البدنية لما تحتويه من المهارات الحركية الأساسية (الجري، الوثب، الرمي)، كما تعتبر أكثر الألعاب الرياضية ارتباطا بالألعاب الجماعية.
وأشار “الشنقيطي”، إلى أن الاستراتيجية الوطنية لتطوير الرياضة المدرسية من أهم روافد الرياضة السعودية، بل تجاوز ذلك إلى ممارسة الرياضة كأسلوب حياة ينعكس على النشء في المجالات التعليمية والصحية والاجتماعية، وذلك ضمن برامج ومشاريع الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام التي تنفذها حصرياً شركة تطوير للخدمات التعليمية.