طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
احتفى نادي أبها الأدبي بصدور سبعة مؤلفات منوعة، خلال عمل مجلس الإدارة الحالي برئاسة الدكتور أحمد علي آل مريع.
وقد أعلن رئيسُ لجنة الطباعة والنشر “إبراهيم مضواح” هذا التدشين الذي حضره عددٌ من المؤلفين والمؤلفات، وكان الشاعر أحمد عسيري -الذي طلب التعليق- قد وجَّه نقداً حاداً للنادي عندما قال بعد التدشين: إن ما سمعناه من تعليقات غير مفيدة، وكان الأصح أن يقدم من حكم هذه الأعمال نبذة عن كل مؤلف؛ مما جعل رئيس النادي ولجنة الطباعة والنشر يأخذون هذا المقترح بعين الاعتبار.
وكان اللقاء قد بدأ بكلمة من إبراهيم مضواح رئيس لجنة الطباعة والنشر، ثم عرض محمد طالع المنسق الإعلامي للنادي عرضاً حياً لهذه المؤلفات والتي شملت مجموعة قصصية للدكتوره إيمان عبدالله عسيري بعنوان (عندما تشيخ الجذور) (ومقدمة في علم المكتبات) لأمين مكتبة النادي أحمد علي الغرباني، ومجموعة قصصية صغيرة جداً بعنوان (لفائف) لمحمد مانع الشهري، ومجموعة قصصية للقاصّ المبدع يحيى محمد العلكمي بعنوان (متظاهراً بالصمت) ومجموعة قصصية أخرى بعنوان (إيقاعات العبور) ومؤلف عن الرحلات الحجية قراءة في المضامين للدكتور يوسف حسن العارف.
وقد شهد التدشين تعليقات وآراء مختلفة من الحضور أبرزها تعليق الشاعر والأديب أحمد عسيري الذي عتب على النادي أنه لم يقدم هذه المؤلفات إلى متخصصين، ولقي اقتراحه صدى لدى النادي ولجنة الطباعة والحضور وأعجب بتجربة الشاب محمد مانع الشهري والقاص يحيى العلكمي، وقال إنه صاحب تجربة في توصيف البيئة، وطلب أن يستمر مثله والقاصين الشباب في توظيف البيئة في سردياتهم.