الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
احتفى نادي أبها الأدبي بصدور سبعة مؤلفات منوعة، خلال عمل مجلس الإدارة الحالي برئاسة الدكتور أحمد علي آل مريع.
وقد أعلن رئيسُ لجنة الطباعة والنشر “إبراهيم مضواح” هذا التدشين الذي حضره عددٌ من المؤلفين والمؤلفات، وكان الشاعر أحمد عسيري -الذي طلب التعليق- قد وجَّه نقداً حاداً للنادي عندما قال بعد التدشين: إن ما سمعناه من تعليقات غير مفيدة، وكان الأصح أن يقدم من حكم هذه الأعمال نبذة عن كل مؤلف؛ مما جعل رئيس النادي ولجنة الطباعة والنشر يأخذون هذا المقترح بعين الاعتبار.
وكان اللقاء قد بدأ بكلمة من إبراهيم مضواح رئيس لجنة الطباعة والنشر، ثم عرض محمد طالع المنسق الإعلامي للنادي عرضاً حياً لهذه المؤلفات والتي شملت مجموعة قصصية للدكتوره إيمان عبدالله عسيري بعنوان (عندما تشيخ الجذور) (ومقدمة في علم المكتبات) لأمين مكتبة النادي أحمد علي الغرباني، ومجموعة قصصية صغيرة جداً بعنوان (لفائف) لمحمد مانع الشهري، ومجموعة قصصية للقاصّ المبدع يحيى محمد العلكمي بعنوان (متظاهراً بالصمت) ومجموعة قصصية أخرى بعنوان (إيقاعات العبور) ومؤلف عن الرحلات الحجية قراءة في المضامين للدكتور يوسف حسن العارف.
وقد شهد التدشين تعليقات وآراء مختلفة من الحضور أبرزها تعليق الشاعر والأديب أحمد عسيري الذي عتب على النادي أنه لم يقدم هذه المؤلفات إلى متخصصين، ولقي اقتراحه صدى لدى النادي ولجنة الطباعة والحضور وأعجب بتجربة الشاب محمد مانع الشهري والقاص يحيى العلكمي، وقال إنه صاحب تجربة في توصيف البيئة، وطلب أن يستمر مثله والقاصين الشباب في توظيف البيئة في سردياتهم.