ضبط مقيم فرّغ مواد خرسانية في الشرقية
تشكيلة التعاون الرسمية لمباراة تراكتور
المجر.. علم التوحيد يحلق فوق نهر الدانوب
برئاسة الملك سلمان.. 15 قرارًا في جلسة مجلس الوزراء اليوم
تشكيل مباراة الأهلي ضد الريان
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ضبط 4 مخالفين دخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
أكثر من 9,700,000 مصلٍّ في المسجد النبوي خلال الـ10 الأولى من رمضان
التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد باختاكور
منصات وزارة الداخلية: العلم السعودي.. اعتزاز وقيمة وطنية
عبر الكاتب البرازيلي “باولو كويلو” عن استيائه من الملايين الذين رفعوا شعار “أنا شارلي”، بعد تعرض صحيفة “شارلي إيبدو” لاعتداء إرهابي، فيما لم يرفع أحد شعار “أنا معاذ” بعد إعدام الطيار الأردني حرقاً.
وكان الكاتب البرازيلي نشر تغريدة قارن فيها بين العمل الإرهابي في فرنسا الذي استهدف صحيفة “شارلي ايبدو”، وبين إعدام الطيار الأردني بهذه الطريقة البشعة، متسائلاً عن الملايين التي غردت آنذاك “كلنا-شارلي”، ولم تغرد الآن “كلنا-معاذ”.
ويلخص “كويليو” بتغريدته المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الإعلام والغرب بشكل عام مع قضايا الإرهاب، وهو ما نُشرت عنه مقالات عديدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر تقارن بين الهجمات نفسها وما نتج بعدها من ضحايا في أفغانستان والعراق بنيران القوات الأمريكية تحت مسمى “الحرب على الإرهاب”.
وفي سياق متصل، لا يحظى ضحايا “الإرهاب” من العرب والمسلمين بأي زخم إعلامي غربي يوضح أن المسلمين أنفسهم ضحية لذات الإرهاب الذي يحاربه الغربُ، وبعد مقتل الطيار الأردني انتشرت صورة على “تويتر” تُجسد شعار “الإرهاب لا دين له” من خلال مقارنة عدة ضحايا لتنظيم “داعش” ينتمون إلى ديانات مختلفة، بما فيها الإسلام.