تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
عبر الكاتب البرازيلي “باولو كويلو” عن استيائه من الملايين الذين رفعوا شعار “أنا شارلي”، بعد تعرض صحيفة “شارلي إيبدو” لاعتداء إرهابي، فيما لم يرفع أحد شعار “أنا معاذ” بعد إعدام الطيار الأردني حرقاً.
وكان الكاتب البرازيلي نشر تغريدة قارن فيها بين العمل الإرهابي في فرنسا الذي استهدف صحيفة “شارلي ايبدو”، وبين إعدام الطيار الأردني بهذه الطريقة البشعة، متسائلاً عن الملايين التي غردت آنذاك “كلنا-شارلي”، ولم تغرد الآن “كلنا-معاذ”.
ويلخص “كويليو” بتغريدته المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الإعلام والغرب بشكل عام مع قضايا الإرهاب، وهو ما نُشرت عنه مقالات عديدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر تقارن بين الهجمات نفسها وما نتج بعدها من ضحايا في أفغانستان والعراق بنيران القوات الأمريكية تحت مسمى “الحرب على الإرهاب”.
وفي سياق متصل، لا يحظى ضحايا “الإرهاب” من العرب والمسلمين بأي زخم إعلامي غربي يوضح أن المسلمين أنفسهم ضحية لذات الإرهاب الذي يحاربه الغربُ، وبعد مقتل الطيار الأردني انتشرت صورة على “تويتر” تُجسد شعار “الإرهاب لا دين له” من خلال مقارنة عدة ضحايا لتنظيم “داعش” ينتمون إلى ديانات مختلفة، بما فيها الإسلام.