القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أكد مدير جامعة جازان المكلف الأستاذ الدكتور محمد بن علي ربيع على الدور الإيجابي الذي يقوم به مركز أبحاث المؤثرات العقلية بالجامعة ومواكبة كل جديد في مجال الأبحاث الطبية، من خلال نخبة من الأكاديميين والباحثين من مختلف دول العالم، منوهاً بأهمية الاستفادة وتبادل الخبرات من خلال ورش العمل التي تنظمها المراكز البحثية في مثل هذه اللقاءات على مستوى المملكة.
جاء ذلك خلال تدشينه لورشة العمل التدريبية الوطنية الأولى حول الأبحاث الطبية الحيوية للقات والتي نظمها مركز أبحاث المؤثرات العقلية بالجامعة صباح أمس بقاعة المؤتمرات بفندق ماريوت جازان، بحضور عدد من الباحثين والباحثات على مستوى المملكة.
وأوضح عميد البحث العلمي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية بالجامعة الدكتور رشاد السنوسي أن هذه الورشة تعد الأولى من نوعها على الصعيد المحلي والإقليمي وتأتي ضمن برامج المركز المجتمعية للوقاية من استخدام القات وتعاطيه وإدمانه، في سبيل الخروج بتوصيات تلبي احتياجات الباحثين والباحثات المشاركين.
وبين السنوسي أن الندوة استعرضت أهم الأبحاث المتعلقة بسموم القات، ومناقشة طرق إيجاد شبكة من العلماء وأصحاب الاهتمام الموحد في مجال أبحاث القات، وعمل برامج تثقيفية للوقاية من مخاطر استخدامها والإدمان على تعاطيها، مؤكداً أن الورشة تم العمل على تنظيمها تحت إشراف نخبة من العلماء من جامعة جازان وجامعة الباحة وإدارة الشؤون الصحية بمدينة جدة وحضور عدد من الباحثين والمهتمين من مختلف الجامعات والمستشفيات والجمعيات والمراكز المحلية والوطنية ذات الاختصاص.