الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
توافد أكثر من 40 مليون شخص قبل فترة عقدين من الزمان، لرؤية بعض الهياكل المذهلة على مشارف مدينة إشبيلية الاسبانية.
ورغم أن هذه الهياكل ما زالت موجودة في يومنا الحالي، إلا أن أحداً لا يزورها.
وصمم المباني في معرض الإكسبو العالمي (إكسبو 92) في إشبيليه أفضل المهندسين المعماريين في العالم، بهدف الاحتفال بالعصر الحديث وعرض مخططات البناء الحديثة في المستقبل.
ورغم أن هذه المباني كان من المفترض أن تكون مؤقتة وتُهدم في الأشهر التي تلي المعرض العالمي، إلا أنها ما زالت موجودة لتذكر بالعصر الذهبي والتاريخ المعماري والسياسي.
وأُدرجت هذه المباني حالياً في حديقة العلوم والتعليم، وتعتبر رمزاً للأمل بالنسبة لبلد يكافح للوقوف على قدميه بعد الانهيار الاقتصادي.














