6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
أكد الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، عضو هيئة كبار العلماء، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، على أهمية الحوار، الذي وصفه بالمهارة التي لا غنى عن الإنسان عنها.
وبيَّن في كلمته خلال اللقاء الثاني من لقاءات المرحلة الثانية للحوار الوطني العاشر، الذي اختتم أعماله اليوم الخميس، مدى أهمية نشر ثقافة الحوار ومفاهيم الوسطية لمواجهة ظاهرة التطرف.
وأشار إلى مخاطر انتشار التطرف عالمياً ومدى إساءته إلى الإسلام والمسلمين، مبيناً أن الأعمال التي تقوم بها بعض الجماعات المتطرفة تشوه صورة الإسلام.
وذكر المطلق أن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني يهدف من تلك اللقاءات إلى الاستفادة من آراء المشاركين والمشاركات في اللقاءات ومن أفكارهم لمعرفة أسباب ظاهرة التطرف وطرق الوقاية منها وكيفية مواجهتها.
وبدأ اللقاء بكلمة افتتاحية من الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، رحب فيها بالمشاركين والمشاركات، وشكر أهالي منطقة عسير على حسن الاستقبال والتعاون مع المركز لتنظيم هذا اللقاء.
وتناول في الكلمة الافتتاحية سلسلة اللقاءات التي عقدها المركز عن موضوع التطرف وآثاره على الوحدة الوطنية، والمراحل التي مر بها منذ انطلاق اللقاء الأول الذي عقد في منطقة الحدود الشمالية.
وافتتح اللقاء بالجلسة الأولى التي كانت عن موضوع التطرف والتشدد واقعه ومظاهره، والتي أدارها الدكتور سهيل قاضي، عضو مجلس الأمناء في المركز، وشهدت عدداً من المداخلات من المشاركين والمشاركات.
وفي ختام اللقاء تلا الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني نتائج اللقاء قائلاً: في إطار مسيرة مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في مناقشة القضايا الوطنية وانطلاقاً من الأهداف التي أسس من أجلها واستكمالاً للقاءات التحضيرية للقاء الوطني العاشر للحوار الفكري تحت عنوان ” التطرف وآثاره على الوحدة الوطنية “، تم رصد جميع مداخلات المشاركين والمشاركات (مرفقة بهذا البيان) في هذا اللقاء في منطقة عسير، وأكد المشاركون والمشاركات على ما يأتي:
1- للتطرف في مجتمعنا مظاهر متعددة منها: التطرف الديني والإلحادي والرياضي والاجتماعي، ولابد من معالجة كل فرع على حسب حدته ودرجة خطورته على الفرد والمجتمع.
2ــ الأسرة هي الحاضن الأول والمؤسسة الأولى للتربية والتنشئة وينبغي التركيز على البرامج الإرشادية, والتوعوية, والمادية التي تعين الأسر على القيام بدورها في تحصين أبنائها وتنشئتهم تنشئة صالحة بعيدة عن التطرف والإرهاب.
3ــ إنجاز دراسات مبنية على بيانات, وإحصاءات عن التطرف في المملكة؛ مظاهرَ, وأسباباً, وأثاراً تنطلق منها لقاءات الحوار الوطني, ومن ثم العمل على مواجهة التطرف.
4ــ العمل على استحداث وسائل وآليات تحد من الخطابات والعبارات الحادة والتحريضية عبر وسائل الإعلام عموماً, ووسائل التواصل الاجتماعي خاصة، والتصدي لدعاة الإقصاء والكراهية بجميع الوسائل الرقابية, والعقابية.
5ــ الاستفادة من المشاهير, والعلماء, والمتابعين بكثرة في كل المجالات لنشر ثقافة التسامح, والاعتدال, واحترام كل مكونات المجتمع, ونبذ التهميش والإقصاء حفظاً للسلم الاجتماعي, والتعايش الإنساني.
6ــ حث جميع المؤسسات التعليمية والإعلامية والدعوية والعلماء والمثقفين والكتاب على التوسع في نشر وبث البرامج والمحاضرات التي تؤكد على الوسطية واجتماع الكلمة ونبذ الفرقة والاختلاف تعزيزاً للحفاظ على المكتسبات الوطنية.
7ــ تكريس فكرة الحياة، والأعمار في الإسلام من خلال المناهج، والبرامج التعليمية والإعلامية بديلاً عن خطاب الإقصاء والتهميش.
جميلكو
ومن للإخوان منتمي متغلغلون في المفاصل متسنموا قيادة مفاصلها ظاهرهم سلفي وباطنهم إخواني _ حان وآن أوان تطهير المفاصل منهم وتنظيف البلاد منهم رد الله كيدهم في نحورهم وأحبط الله مخططاتهم وحمى الله بلادنا من مكايدهم وشرورهم