النقل: 26 مليون شحنة خلال رمضان 1446هـ بنمو 18% عن العام الماضي
ترامب: مستعدون لإبرام صفقات بشأن الرسوم الجمركية
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
المنافذ الجمركية تسجل 1320 حالة ضبط خلال أسبوع
أكثر من 4 ملايين قاصد للمسجد الحرام في ليلة التاسع والعشرين من رمضان
محلل الطقس العقيل: غطاء سحابي وأمطار متوقعة قد تؤثر على رؤية هلال شوال
10 مراصد فلكية تتأهب لرصد هلال شهر شوال 1446هـ
الاتحاد الأوروبي يضخ 1.3 مليارات يورو في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
اشتكى مواطن بالباحة، من سوء تشخيص وإجراء مستشفى الملك فهد بالباحة، لحالة والدته المسنة والمصابة بـ”ورم سرطاني في الرئة”، والذي تسبب في بقائها على التنفس الصناعي لفترة 45 يوماً بعد أن حضرت للمستشفى وهي تتنفس بشكلٍ طبيعي.
وقال علي عبدربه الزهراني، لـ”المواطن“، في 20 من شهر صفر للعام الحالي أُدخلت والدتي (ش. ع. الزهراني) مستشفى الملك فهد بالباحة، وكان سبب إدخالها سخونة ونقص مناعة الجسم وبدلاً من تنويمها في غرفة معزولة -رغم علمهم المسبق بحالتها وأن لديها ورماً سرطانياً بالرئة- تم تنويمها بين المرضى وساءت حالتها وأُصيبت بالتهاب رئوي حاد وتدهورت صحتها ووُضعت على التنفس الصناعي لمدة 45 يوماً.
وأضاف “الزهراني”: “استقرت حالة والدتي الستينية، وصرحت لها الطبيبة بالخروج مع طلب عند انتكاسة الحالة بالعودة للمستشفى، وبالفعل لم تبقَ في البيت إلا يومين فقط، وانتكست حالتها مجدداً وتم نقلها بواسطة الهلال الأحمر إلى المستشفى وتم تنويمها”.
وأوضح “الزهراني”: “والدتي لديها ملف بمستشفى الملك فيصل التخصصي، وقد بدأت فعلياً في جلسات العلاج الكيماوي وطلبنا من الطبيب تحويلها إلى المستشفى التخصصي يوم الخميس 16 ربيع آخر، والذي وعد بكتابة التحويل وسيكون جاهزاً الأحد الذي يليه ١٩/٤/١٤٣٦.
واستطرد “الزهراني”: “للأسف تفاجأت بأن التقرير أعدته الطبيبة وليس الطبيب، والتقرير ليس تحويلاً بل تقرير عن حالة الوالدة ومكتوب فيه بأنه “بناءً على طلب ولدها” وتم تحديد موعد مراجعة بمستشفى الملك فهد”.
وقال “الزهراني”: “توجهت لإدارة المستشفى ولم أجد مَن يسمع شكواي ويتجاوب فيها، وفي كل مرة نطلب المسؤول نجد الرد بأنه في اجتماع ونبقى في انتظاره حتى نهاية الدوام الرسمي ولم ينتهِ اجتماعهم, فأين خدمة المريض من طاولة اجتماعاتهم؟!”.
غير معروف
حسبنا الله ونعم الوكيل