أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
أكد الكاتب وعامل المعرفة “أحمد العرفج” على أهمية معرفة الأسباب الحقيقة لارتفاع البيض وشحّه، مشيرًا إلى أولوية توظيف الناس؛ ومن ثَمّ البحث عن جذور المشكلة.
وجاء ذلك، خلال لقائه ببرنامج “يا هلا بالعرفج” على قناة “روتانا خليجية” مع الزميل “علي العلياني” مساء الأربعاء.
وعلق “العرفج”- خلال استضافته- على أنه من المهم معرفة المسؤول الحقيقي والأسباب المجهولة حول ارتفاع أسعار البيض وشحّه، مُحمّلًا وزارة الزراعة مسؤولية هذه القضية، وذلك تعليقًا على خبر بعنوان: “5 بيضات للزبون الواحد في عسير”.
واكتفى “العرفج” بالتعليق على خبر بعنوان: “59 ألف عاطل يتنافسون على 3 وظائف بالمنطقة الشمالية”، بالقول: “الرقم يعبِّر عن الحجم الحقيقي للبطالة، ونريد أولًا توظيف الناس؛ ومن ثم البحث والتحدث عن جذور المشكلة”.
وحول خبر بعنوان: “تحويلات العمالة الوافدة ترتفع إلى 960 مليار ريال خلال 10 سنوات”، علق “العرفج”، وأضاف: “الوافدون أتوا- أساسًا- من أجل المال، ولا يجب أن نلومهم على غزارة التحويلات خارج البلاد، وإذا أردنا- حقيقة- وقف التحويلات المالية للوافدين خارج البلاد؛ فلنهيئ لهم مناخ الاستثمار”.
وأضاف متسائلًا: “العامل الأجنبي لا يستطيع تملُّك بيت، ولا أن يستثمر أمواله، إضافةً إلى أن دراسة أبنائه بجامعاتنا صعبة، فكيف سيضخ أمواله في مجتمعنا؟!”.
وفي فقرة “كاتب الأسبوع” وقع اختيار “العرفج” على الكاتبة الدكتورة “ثريا العريض”، وتحدث عن مقالاتها من ناحية السلبيات والإيجابيات، مشيرًا بالقول: “من أبرز سلبياتها المبالغة في الحديث عن قضايا المرأة، والحدّة في التعامل مع مخالفيها، إضافةً إلى كثرة تنقلاتها بين الصحف، إلا أنها تتميز بالجرأة والشجاعة، ولديها مهارة غير تقليدية في صياغة العناوين”.
وفي فقرة “مزاين الكتب” أحضر “العرفج” معه في الأستديو كتاب “هكذا تكلمت الأغاني”، للباحثة “نجوى قصاب حسن”.