نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
أكثر من 200 مرض يمكن أن تنتقل عبر الطعام
برنت يهبط دون 60 دولارًا للمرة الأولي منذ فبراير 2021
رياح نشطة وأتربة مثارة على حائل حتى السادسة مساء
إحباط تهريب 500 كيلو قات في جازان
منها التدجين.. 7 أمور مُعطلة للإعلام يستعرضها سعود كاتب
المتقدمة للبتروكيماويات تتحول إلى الربحية بـ72 مليون ريال في الربع الأول
أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
اشتكى مواطن بالباحة، من سوء تشخيص وإجراء مستشفى الملك فهد بالباحة، لحالة والدته المسنة والمصابة بـ”ورم سرطاني في الرئة”، والذي تسبب في بقائها على التنفس الصناعي لفترة 45 يوماً بعد أن حضرت للمستشفى وهي تتنفس بشكلٍ طبيعي.
وقال علي عبدربه الزهراني، لـ”المواطن“، في 20 من شهر صفر للعام الحالي أُدخلت والدتي (ش. ع. الزهراني) مستشفى الملك فهد بالباحة، وكان سبب إدخالها سخونة ونقص مناعة الجسم وبدلاً من تنويمها في غرفة معزولة -رغم علمهم المسبق بحالتها وأن لديها ورماً سرطانياً بالرئة- تم تنويمها بين المرضى وساءت حالتها وأُصيبت بالتهاب رئوي حاد وتدهورت صحتها ووُضعت على التنفس الصناعي لمدة 45 يوماً.
وأضاف “الزهراني”: “استقرت حالة والدتي الستينية، وصرحت لها الطبيبة بالخروج مع طلب عند انتكاسة الحالة بالعودة للمستشفى، وبالفعل لم تبقَ في البيت إلا يومين فقط، وانتكست حالتها مجدداً وتم نقلها بواسطة الهلال الأحمر إلى المستشفى وتم تنويمها”.
وأوضح “الزهراني”: “والدتي لديها ملف بمستشفى الملك فيصل التخصصي، وقد بدأت فعلياً في جلسات العلاج الكيماوي وطلبنا من الطبيب تحويلها إلى المستشفى التخصصي يوم الخميس 16 ربيع آخر، والذي وعد بكتابة التحويل وسيكون جاهزاً الأحد الذي يليه ١٩/٤/١٤٣٦.
واستطرد “الزهراني”: “للأسف تفاجأت بأن التقرير أعدته الطبيبة وليس الطبيب، والتقرير ليس تحويلاً بل تقرير عن حالة الوالدة ومكتوب فيه بأنه “بناءً على طلب ولدها” وتم تحديد موعد مراجعة بمستشفى الملك فهد”.
وقال “الزهراني”: “توجهت لإدارة المستشفى ولم أجد مَن يسمع شكواي ويتجاوب فيها، وفي كل مرة نطلب المسؤول نجد الرد بأنه في اجتماع ونبقى في انتظاره حتى نهاية الدوام الرسمي ولم ينتهِ اجتماعهم, فأين خدمة المريض من طاولة اجتماعاتهم؟!”.
غير معروف
حسبنا الله ونعم الوكيل