القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
في قصيدة تتكوّن من 26 بيتًا اختتم رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد مشوار رئاسته للنادي.
قصيدة السبعة أعوام كما عنونها “ابن مساعد” حملت بين طياتها إسقاطات وتشبيهات بليغة أطلقها رئيس الهلال السابق على ما يدور في الوسط الرياضي.
وأشار “ابن مساعد” في ختام قصيدة السبع أعوام إلى أن بعض الكتاب والمحللين الذين ينتقدون ويحللون وهم لا يفقهون شيئًا، وقد يكون بينهم من لا يقرأ، ومنهم التافه والمسترزق الذي يقضي ليلته في شرب الخمر.
وأكد رئيس الهلال السابق في قصيدته أنه لم يدخر شيئًا عن الكيان الهلالي إلا وقدّمه من مال وجهد وصحة، مشيرًا إلى أن فترته أصبح الفوز فيها قليلًا، بينما كثرت الخسائر، حيث اتضح له من خلال السبعة أعوام الماضية حقائق وأمور كان يجهلها، ولم يكتشفها إلا بعد التصاقه بالوسط الرياضي الذي وصفه بأنه وسط يزدهر بالمرتزق والجاهل والتافه والفاضي.
وفيما يلي النص الكامل لقصيدة الأمير عبدالرحمن بن مساعد في وداع الهلال بما تحمله من إسقاطات:
سبْعَة أعوام مرَّت وكل وافي خجول *** وكل مغرض وجاحد سافر الابتذال
سبعة أعوام تاهت بين رفض وقبول *** ولاني اللّي مقَصِّر ولا بلَغْت الكمال
سبعة أعوام فاتت في صعود ونزول *** وهذا حال الخلايق وكلنا للزوال
سبعة أعوام راحت بالعمر للذبول *** وانْجلَت لي حقايق وانجلى بي خيال
سبعة أعوام هزَّت كل ثابت أصول *** وما سواها السَّفالة راسخة كالجبال
يعلم الله عطيته كل ما كنت أنول *** صحّتي، صفو وقتي، جهد مضني ومال
ويعلم الله بأنّي ما سمعت لعذول *** مرتكي دوم لجله للحمول الثّقال
معضلات ومصاعب هم عاتي مهول *** وانتصارَهْ ثواني وانكسارَهْ لَيال
طبع هالقوم يدعو للقرف والذهول *** سهل في اعْوِجاجَه صعب في الاعتدال
من مدَح فعْلك أمسى قارعًا للطبول *** ومن مشى بذمّك أضحى حرًّا صادق مقال
في وسَط يزْدهر به مرتزَق مع جهول *** وكل تافه وفاضي ما لقى له مجال
وكاتبٍ يحْسِب أنّه حاز كل الحلول *** للمشاكل من أدم لين يوم المآل
كل شيٍّ يعَرْفُه (مدري) ما هو يقول *** (قوقلّي) المدارك جاهز بكل حال
وساقط بدَرْس الإمْلا بكل شاشهة يجول *** يستفيض وينظِّر عالم ابن الحلال
وناقدٍ تاه ليلة بين فسق وكحول *** كل أسبوع يكتب عن كريم الخصال
ولاعبٍ صار نجْمه في سقوط وأفول *** لا هو اللّي توارى أو لقى اعتزال
ما سلم كود ثلّة فاضلة من وحول *** ساحةٍ للبذاءة دامت أوضح مثال
ثُلّةٍ مستقيمة باختلاف الميول *** مايلة في خطاها عن دروب الخمال
كل وقتٍ بتلقى به كرام الفعول *** والهدى غصب يبقى مهما عم الضلال
يا فخور بعيوبي وش تبيني أقول *** غير أن المراجل نادرة في الرجال
وإنّ سقط الأراذل خاويين العقول *** أكثريّة زمنا دون أدنى جدال
وإنّ الإنصاف يبطي وابن آدم عجول *** قالها في كتابه القوي ذو الجلال
عن سوانا ابتعدنا وما قربنا لوصول *** سايرين وعلى الله وحده الاتّكال
وكل إنجاز باقي رغم إنّه يزول *** وكل إخفاق زايل لو نُسي ما يزال
يا مكرر سؤالك حرص مدري فضول *** ماني لاقي إجابة ولا هضمْت السّؤال
وش مكاسب كتوفك يا ثقيل الحمول *** وش خساير ظروفك من رأسْت الهلال؟
ابو عبد العزيز
صح السانك
صدق اغلب الاعلام جاهل كذوب