وظائف شاغرة لدى مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة في شركة مصفاة ياسرف
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 3.340 حقيبة شتوية في باكستان
لقطات لـ أمطار القصيم اليوم
توضيح من سكني بشأن آلية صرف دفعات منتج البناء الذاتي
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا من نظيره التركي لمناقشة المستجدات الإقليمية
أمطار غزيرة وصواعق وسيول في الرياض حتى الثانية صباحًا
حقوق المستفيدين من خدمات توصيل الطلبات عبر التطبيقات الإلكترونية
معنى المستند تحت الدراسة في حساب المواطن
خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر تطبيق أبشر
عرف عن وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل حبه الدائم للكتاب فقد أمضى حياته صاحباً وجليساً له حيث وقع ودشن أخر كتاب له في عام 1435هـ بمعرض الكتاب بالعاصمة الرياض بعنوان ” تعلومهم ” بحضور والدته .
ولخص الدخيل كتابه تعلومهم بأنه يتحدث عن لمحاتٌ وأفكار وتطبيقات تعليمية وتربوية استوقفته ولفتت انتباهه في تجارب الدول المتقدمة في مجال التعليم الأساسي فدونها ، لتكون مثالاً يُحتذى ربما في تطبيق ما أو في فكرة يمكن استنباتها مما هو مناسب لنا؛ لا في استلهام التجربة كاملة؛ إذ لا توجد تجربة تعليمية جاهزة قابلة للاستنساخ بكامل مقوماتها.
ويضيف الدخيل بأن دراسة أي تجربة تعليمية أو تربوية ما بُغية تطبيقها الحرفي أو استنساخها إنما هو ضرب من العبث التنظيري والخطأ الفكري والمنهجي، وإنما تُدرس التجارب التعليمية والتربوية بهدف تحفيز التساؤل وإثارة الانتباه لتوليد جذوة الانطلاقة الذاتية بما يتواءم مع موروثنا القيميّ والحضاري والثقافي ويتناسب معه.
ويشير الدخيل إلى أن كتابه “تعلومهم” (من ملامح التجربة التعليمية في فنلندا) حيث شهدت فنلندا على مدار العقد المنصرم تطورات هائل .
ويعرف عن الوزير حبه الدائم للتطوير والتجارب التعليمية والتربوية والحافظ التام على تطبيقها الحرفي بشكل دقيق جداً .