نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة
جذبت المهرجانات زوار مدينة جازان، لقضاء أوقات الشتاء في أجواء جازان المتميزة باعتدالها في فصل الشتاء، إلا أنهم صدموا بواقع متدنٍّ في الخدمات وإهمال في الرقابة من قبل المسؤول عن المرافق العامة من دورات المياه وشواطئ وكذلك مطبات مفاجئة تعطب المركبات.
وأوضح المواطن علي القحطاني، أن مركبته تعرضت للعطب، وكما أصيب أبناؤه بالهلع نتيجة اصطدامه بمطب على الطريق الدولي بمدينة بيش.
وأضاف المواطن: “لم نهنأ في قضاء حاجتنا في ظل ما تعانيه دورات المياه بشواطئ جازان من إهمال حاد وكذلك ندرة الحصول على السكن نتيجة كثرة الزوار والمبالغة في رفع أسعار الإيجار للشقق والفنادق”.
وانتقد أحد المواطنين، تنفيذ المطبات دون تحذيرات ضوئية، وقال: “مع الأسف مَن نفذ هذه المطبات لم يراعِ مبادئ السلامة من وضع لوحات تحذيرية ضوئية وعلى مسافات متباعدة لتحذير قائدي المركبات من أن هناك مطبات ويتوجب التهدئة والتقليل من السرعة لا سيما وأنها مطبات كبيرة وضخمة وتعلق بها السيارات الصغيرة والمتوسطة.
صحيفة “المواطن” بدورها رصدت عدداً من المطبات ابتداءً من محافظة الدرب إلى بلدية محافظة الداير بني مالك، والتي بلغ عددها حوالي “102 مطب” معظمها بلا تحذيرات، حيث رصدت عدداً من الصور للمطبات الضخمة والتي تخلوا من المواصفات وتشكوا عشوائية التصميم وغياب الصيانة وإجراءات السلامة وكذلك التهاون بأرواح المارة وزرع مطبات دون لوحات ضوئية تحذيرية أو أمشاط بمسافات كافية، كذلك رصدت آثار احتكاك باطن المركبات بجسم المطبات العملاقة.
كما وقفت صحيفة “المواطن“، على دورات المياه ومرافقها بشواطئ جازان والتي بدت آيلة للسقوط وغير صالحة للاستخدام وبها أسلاك كهربائية مكشوفة وبعض المرافق المنشأة حديثاً بدت بلا كهرباء وتخلو من العمالة التابعة للنظافة والصيانة.
أحمد حكمي
ومهما زادت الأرقام و زاد الاستياء فوالله الواقع أكثر من ذلك.
ألف شكر على الخبر لانا لمسنا الواقع بأسوأ مما قيل للأسف.
الراجحي
شكرا لإعلامي جازان المتميز منصور الغزواني
اتمنى تزور جامعة جازان