شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
بدء منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج
الجاسر يستقبل أول رحلة لحجاج موسم 1446هـ في مطار الملك عبدالعزيز
البرق يقتل 9 أشخاص في بنغلاديش
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية على عدة مناطق
القبض على مواطنَين لترويجهما الإمفيتامين في القصيم
استنكر عدد كبير من المشايخ وطلبة العلم الحادث الإجرامي الذي وقع صباح اليوم بمركز سويف الحدودي بمنطقة الحدود الشمالية وراح ضحيته ثلاثة من منسوبي حرس الحدود.
وشارك عدد كبير من الدعاة والمشايخ في هاشتاق “حادثة عرعر” ، حيث قال الدكتور محمد العريفي إنا لله ! وأورد قول الله تعالى (أفمن زُيّن له سوءُ عمله فرآه حسناً) .
ونشر العريفي مقطعا من إحدى خطبه يحذر بها من التكفير وسفك الدماء وعن أهمية الأمن، وخطر التعدي على الأرواح .
وأضاف العريفي : “ربنا نستودعك أمننا ورجالنا في سلاح الحدود ومن أراد المملكة وأمنها بسوء فرُدّ كيده بنحره ، واجعل تدبيره وتخطيطه وكيده تدميراً عليه ”
وقال الشيخ الدكتور عائض القرني معلقاً على الحادثة : اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين وتقبل من قتل دون دينه ووطنه شهيدا”.
وعلق الشيخ الدكتور خالد المصلح بالقول أن اعتداءات القتلة المفسدين الضلال المتكررة على حدود بلاد الحرمين شمالا وجنوبا تفضح خبث أفكارهم وفساد عقائدهم.
وأردف قائلا :” خابوا وخسروا ، مؤكداً ان الحادثة تؤكد أننا في حرب مفتوحة مع فكر منحرف وأعداء متربصين يتحينون الفرص للنيل منا بأي ثمن فلنكن على حذر”
وختم المصلح بالقول :” اللهم اغفر لرجال أمننا الذين اغتالتهم أيدي المكر والضلالة وتقبلهم شهداء”.
من ناحيته أوضح الدكتور سعد البريك تعليقا على الحادث الارهابي :” مجاهدون مرابطون على حدودنا ، مضوا الى الله ، اللهم ارفع درجاتهم في الجنه ، العميد “عودة معوض البلوي” العريف “طارق محمد حلوي” الجندي”يحي أحمد نجمي”.
كما قال الدكتور عوض القرني إن هجوم الجديدة الإرهابي لا يجوز أن يكون استنكاره وبيان خطره وضلال الفكر الذي وراءه محل تردد بل يجب أن يكون محل إجماع وطني ومعالجته بعلم وعدل”.