فيصل بن بندر يضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية في جامعة الفيصل بأكثر من 500 مليون ريال
إغلاق متنزه الردف في الطائف احترازيًا بسبب الأمطار
إحباط تهريب 28,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهلال الأحمر السعودي يعلن عن بدء التسجيل للتطوع لحج عام 1446هـ
السديس: الحفاظ على البيئة قرين الأخلاق الحميدة وعنوان التمسك بالسنة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة القصيم
سلمان للإغاثة يوزع 1.660 سلة غذائية في محلية الدبة السودانية
الغرف السعودية تُطلق المعرض الدولي الأول العائم بمشاركة 24 دولة
وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
طالب الكاتبُ في صحيفة “الوطن” صالح الشيحي، بضرورة تأخير صلاة العشاء عن وقتها لمدة ساعة، مبيناً أن في ذلك مكاسب اقتصادية.
وقال “الشيحي” حول التأجيل: دعونا من جواز إغلاق المحال أثناء وقت الصلاة أو عدمه، هذه قضية جدلية شائكة تحتاج وقتاً طويلاً كي يقتنع أحد الطرفين برأي الطرف الآخر، ولذلك فالنقاش حولها “مضيعة وقت”.
وبيّن “الشيحي” في مقاله في صحيفة “الوطن”: الذي أود إعادة طرحه هو فكرة طرحتها عبر قناة “العربية” عام 2010 ـ ومؤكد أن هناك من طرحها أيضاً، وهو تأخير صلاة العشاء ساعة كاملة في جميع أنحاء السعودية، إذ ليس هناك أي مانع شرعي على الإطلاق يقف دون تنفيذ ذلك.
وأضاف “الشيحي”، أن الدليل في عدم وجود مانع شرعي هو أن صلاة العشاء يتم تأخيرها ساعة كاملة طيلة ليالي شهر رمضان المبارك! فما الذي يحلل ويجيز لنا تأخيرها في شهر رمضان المبارك ويحرم علينا فعل ذلك في بقية شهور السنة؟!.
واستكمل “الشيحي” قائلاً: فإن كانت الحجة في تأخيرها خلال شهر رمضان المبارك هو إتاحة الفرصة للأكل والشرب، فالحجج في غيره من الأشهر أكثر وجاهة، بل هناك من يقول إن من السنة النبوية تأخيرها!.
وعلل الكاتب “الشيحي” في أن تأخير صلاة العشاء ساعة كاملة سيحقق عدداً من المكاسب الاقتصادية والاجتماعية مترتبة على بعضها البعض، أهمها إغلاق الأسواق عند الساعة التاسعة وهو القرار الذي بحت أصواتنا ونحن نطالب به دون أن تجرؤ وزارة العمل على تطبيقه، وحينما عجزت عنه رفعته إلى مجلس الوزراء قبل أيام.
وأضاف الكاتب: ولك أن تمسك ورقة وقلماً وتكتب ما الفوائد التي سنكسبها من قرار كهذا؛ لتجد أنك أمام عدد هائل من الفوائد، الاجتماعية بالذات.
واستطرد “الشيحي” بالقول: كونوا على ثقة بأن تأخير صلاة العشاء ساعة عن موعدها في كل مدينة، وإغلاق الأسواق عند التاسعة قراران بسيطان، سيعتادهما الناس بعد شهر من تطبيقهما، كما اعتادوا تغيير الإجازة الأسبوعية، المسألة بحاجة إلى قرار فقط.
وختم الكاتب قائلاً: الناس بطبيعتهم البشرية يخشون التغيير ويرهبون الجديد والغريب، من هنا لا يجب أن ترتهن بعض القضايا لقناعاتهم، القرار هو الحل.
ساري
اغلب الناس تنتهى اعمالها الساعه 3 عصرا وغدا ونوم للمغرب طيب متى يلحق ياشحى
المغامري
وماذا يمنع ذلك بالعكس نستطيع قضاء حوائجنا من المغرب الى العشاء ونصلي ونرجع البيوت
في رمضان نستفيدمن زيادة ساعة بعدالمغرب.