ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
75 دقيقة فقط، فصلت بين رحيل القائد الملهم، ومبايعة ولي عهده ملكا للبلاد. حالة لا تعرفها إلا المملكة العربية السعودية .
فجر هذا اليوم، كان شاهدا جديدا على سلاسة انتقال الحكم داخل الأسرة الحاكمة السعودية، فلم تكن تمضى الدقائق الخمسة وسبعون التي فصلت بين الساعة الواحدة فجرا والثانية والربع، إلا وأذيع عبر التلفزيون الرسمي خبر مبايعة الأمير سلمان بن عبد العزيز ملكا للبلاد، وذلك عقب أن نعى أخيه الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز، بما في ذلك تسمية الأمير مقرن وليا للعهد.
تفاصيل هذا الفجر وفقا لما ذكرته “الوطن” ، كان قد مهد له الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز، قبل 10 أشهر، وتحديدا في الـ26 من جمادى الأولى الماضي، وذلك بتعيين الأمير مقرن آن ذاك وليا لولي العهد، ليشهد انتقال السلطة تبعا لذلك سلاسة شهدت لها جميع دول العالم.
ويعتبر الأمر الملكي رقم أ / 86 التاريخ : 26 / 5 / 1435هـ، والقاضي بمبايعة الأمير مقرن بن عبد العزيز بولاية العهد، وفقا للبند الثاني منه، هو أول القرارات النافذة للملك الراحل بعد وفاته.