طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عرف عن وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل حبه الدائم للكتاب فقد أمضى حياته صاحباً وجليساً له حيث وقع ودشن أخر كتاب له في عام 1435هـ بمعرض الكتاب بالعاصمة الرياض بعنوان ” تعلومهم ” بحضور والدته .
ولخص الدخيل كتابه تعلومهم بأنه يتحدث عن لمحاتٌ وأفكار وتطبيقات تعليمية وتربوية استوقفته ولفتت انتباهه في تجارب الدول المتقدمة في مجال التعليم الأساسي فدونها ، لتكون مثالاً يُحتذى ربما في تطبيق ما أو في فكرة يمكن استنباتها مما هو مناسب لنا؛ لا في استلهام التجربة كاملة؛ إذ لا توجد تجربة تعليمية جاهزة قابلة للاستنساخ بكامل مقوماتها.
ويضيف الدخيل بأن دراسة أي تجربة تعليمية أو تربوية ما بُغية تطبيقها الحرفي أو استنساخها إنما هو ضرب من العبث التنظيري والخطأ الفكري والمنهجي، وإنما تُدرس التجارب التعليمية والتربوية بهدف تحفيز التساؤل وإثارة الانتباه لتوليد جذوة الانطلاقة الذاتية بما يتواءم مع موروثنا القيميّ والحضاري والثقافي ويتناسب معه.
ويشير الدخيل إلى أن كتابه “تعلومهم” (من ملامح التجربة التعليمية في فنلندا) حيث شهدت فنلندا على مدار العقد المنصرم تطورات هائل .
ويعرف عن الوزير حبه الدائم للتطوير والتجارب التعليمية والتربوية والحافظ التام على تطبيقها الحرفي بشكل دقيق جداً .