ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
كشفت دراسة حديثة حول واقع ظاهرة التعصب الرياضي داخل المجتمع السعودي، أن وسائل الإعلام والإعلاميين وجماهير الأندية لها دور كبير في إثارة التعصب الرياضي بين مشجعي الفرق الرياضية السعودية.
وأكدت الدراسة أن نحو 50% من المشاركين في الدراسة الاستطلاعية التي أجراها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، من مسببات مشكلة التعصب هو أن جماهير الفريق الخصم تسيء لفريقهم.
ويرى نحو 26% أن من مسببات مشكلة التعصب الرياضي هو استضافة الإعلاميين في البرامج الرياضية بكثرة للإساءة إلى الأندية التي يشجعونها، ونحو 24% يرون أن السبب هو انتقاء الحكام المتحيزين لتحكيم المباريات التي تشارك بها الفرق التي يشجعونها، ونحو 36% يرون أن من السبب هو إساءة منسوبي الفرق المنافسة لفريقهم.
وتأتي الدراسة التي أجرتها وحدة استطلاعات الرأي العام في إطار جهود مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في التعرف على توجهات واحتياجات وتطلعات المواطنين، من خلال الإمكانات التي يملكها المركز في مجالات البحث وقياس الرأي العام، ورصد الظواهر السلبية التي قد تشكل تهديداً لوحدة المجتمع وتماسكه.
وبينت الدراسة أن نحو 8% من المشاركين والمشاركات يحرصون على عدم الخروج من منازلهم في اليوم التالي للمباريات التي تخسر بها فرقهم، فيما أكد نحو 6% منهم بأن مشكلة التعصب الرياضي تسببت في مقاطعتهم لأحد أصدقائهم بسبب الميول الرياضية.
وأكد نحو 6% أنهم يتغيبون عن أعمالهم في اليوم التالي للمباريات التي تخسر فيها فرقهم الرياضية، وعلى الرغم من تدني تلك النسب وأنها لا تشكل ظاهرة في وسط العينة غير أنها مؤشر سيء لما قد تؤول إليه مشكلة التعصب الرياضي في حال تزايدها بين أوساط الشباب والشابات بسبب الميول الرياضية، وخروجها عن معدلاتها الطبيعية.
وطالب المشاركون والمشاركات في الدراسة ، والتي شارك فيها “1044” من الجنسين (ذكوراً وإناثاً)، يمثلون مجتمع العينة، كما يمثلون جميع مناطق المملكة وجميع الفئات العمرية “ما بين 16 إلى 50 عاماً”، بإيقاف الإعلاميين الذين يثيرون التعصب بين الفرق الرياضية.
وأكد نحو 90% من العينة ضرورة إيقاف كل إعلامي يثير التعصب بين الفرق الرياضية، ونحو 84% طالبوا بضرورة سن القوانين والأنظمة الصارمة التي تجرم التعصب الرياضي، فيما أعرب نحو 80% من المشاركين والمشاركات في الدراسة عن تمنياتهم بإلزام لاعبي الفرق الخاسرة بمصافحة لاعبي الفرق الفائزة، و61% تمنوا إلزام اللاعبين بتبادل قمصانهم بعد كل مباراة للحد من مشكلة التعصب الرياضي.
وأوضحت الدراسة أن نحو 40% من العينة يشعرون بالانزعاج عندما يلعب الفريق المنافس لفريقهم بطريقة أفضل، وأن نحو 22% منهم يعتقدون أن الفريق الذي يشجعونه هو الأحق بالفوز دائماً حتى مع تدني مستواه الفني في المباراة.
وأكدت نتائج الدراسة وجود رغبة في أوساط المجتمع للحد من ظاهرة التعصب الرياضي، من خلال ضبط البرامج الرياضية التي تثير جماهير الأندية وترفع من حدة التعصب الرياضي، مع الحاجة إلى سن قوانين رادعة لمثيري التعصب من مشجعي الأندية الرياضية أو منسوبي تلك الأندية.
ابورماس
اصبح الاعلام الرياضي شماعة للجميع , صحيح له دور لايزيد على ٥٠%.. ولكن يبقى مالايقل عن النصف الاخر من بعض العقليات المريضة والحاقدة, فاصبحنا على مستوى الافراد لايمر مباراة او مناسبة الاوتطالعنا وسائل التواصل الاجتماعي بصور ساخرة للاعبين ولرؤساء اندية,حتى وصل الامر لحد القذف والسب والشتم.. حتى اخر ماوصلني جمهور السهلاوي ينشر صورتهوبجواره زعيم كوريا الشمالية ويطالب براسه حيا او ميتا.. لذا طفح الكيل واصبحنا سخرية ككل من فئة محسوبة على الكرة السعودية..التي تحولت من كرة الى كره سعودي لبعضنا.. لذا على المسؤليين الاضطلاع بدورهم ومحاسبة المتسببين..عن طريق تفعيل دور نظام مكافحة جرائم المعلوماتية الصادر في ٧\٣\1428.
لان استمرار الوضع على ماهو عليه سيؤدي نوعا ما لتفتيت وهشاشة اللحمة الداخلية التي تعصف علينا رياحها شمالا وشرقا وجنوبا…. والله من وراء القصد ….
المشجع الهلالي ,,,,, محمد الدوسري .