مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تشفى نظام ” الأسد” بسورية من فرنسا بالحادث الإرهابي الذي شهدته باريس، أمس الأول، وذهب ضحيته 12 قتيلا، ورغم أن النظام السوري أعرب عن إدانته للحادث إلا أن وزارة الخارجية والمغتربين السورية، قالت في بيان لها إن “الإرهاب في سورية سيرتد على داعميه”، في إشارة إلى مناهضة باريس لنظام بشار الأسد.
وفي البيان ذاته، أضافت الخارجية السورية أن الاعتداء الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو” الأسبوعية الفرنسية قام على دعم ما وصفته بـ”الإرهاب”، وعلى قصر نظر السياسات الأوروبية. وهي العبارات التي اعتبروها محللون سياسيون بمثابة شماتة في النظام الفرنسي.
وتشهد العلاقات الأوروبية ، وخاصة علاقة فرنسا بسورية توترات كبيرة لرفض ” باريس” لنظام الأسد، وتتجه العلاقات إلى القطيعة، خاصة بعد مواقف الاتحاد الأوروبي ضد نظام بشار الأسد، في أعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتابع بيان الخارجية السورية: “حذرت سورية مرارا وتكرارا من أخطار دعم الإرهاب، لا سيما الذي استهدف سورية والمنطقة، ونبهت بأن هذا الإرهاب سيرتد على داعميه، وأن الأحداث والتهديدات التي طالت أكثر من مدينة أوروبية تؤكد قصر نظر السياسات الأوروبية ومسؤوليتها عن هذه الأحداث وعن الدماء التي سالت في سورية”.
وأضاف البيان السوري، إن هذا العمل “يوضح بشكل لا لبس فيه الأخطار التي يمثلها تفشي ظاهرة الإرهاب التكفيري التي تشكل تهديدا للاستقرار والأمن في كل أرجاء العالم”.