القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 83 كيلو قات في جازان
الفنون الشعبية تُزين احتفالات العيد بالقصيم
وفاة 118 شخصًا بحمى لاسا في نيجيريا
المدني يحذر من مخاطر الغرق في المسابح
درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. مكة 39 مئوية والسودة 8
العيد فرصة لتعزيز الصحة النفسية
3 آلاف هدية من أمانة الباحة للأهالي بمناسبة العيد
تراجع مؤشرات الأسهم حول العالم مع تصاعد الحرب التجارية
أمطار في 8 مناطق والجوف تسجّل أعلى كمية بـ 17.8 ملم في الشقيق
وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
تشفى نظام ” الأسد” بسورية من فرنسا بالحادث الإرهابي الذي شهدته باريس، أمس الأول، وذهب ضحيته 12 قتيلا، ورغم أن النظام السوري أعرب عن إدانته للحادث إلا أن وزارة الخارجية والمغتربين السورية، قالت في بيان لها إن “الإرهاب في سورية سيرتد على داعميه”، في إشارة إلى مناهضة باريس لنظام بشار الأسد.
وفي البيان ذاته، أضافت الخارجية السورية أن الاعتداء الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو” الأسبوعية الفرنسية قام على دعم ما وصفته بـ”الإرهاب”، وعلى قصر نظر السياسات الأوروبية. وهي العبارات التي اعتبروها محللون سياسيون بمثابة شماتة في النظام الفرنسي.
وتشهد العلاقات الأوروبية ، وخاصة علاقة فرنسا بسورية توترات كبيرة لرفض ” باريس” لنظام الأسد، وتتجه العلاقات إلى القطيعة، خاصة بعد مواقف الاتحاد الأوروبي ضد نظام بشار الأسد، في أعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتابع بيان الخارجية السورية: “حذرت سورية مرارا وتكرارا من أخطار دعم الإرهاب، لا سيما الذي استهدف سورية والمنطقة، ونبهت بأن هذا الإرهاب سيرتد على داعميه، وأن الأحداث والتهديدات التي طالت أكثر من مدينة أوروبية تؤكد قصر نظر السياسات الأوروبية ومسؤوليتها عن هذه الأحداث وعن الدماء التي سالت في سورية”.
وأضاف البيان السوري، إن هذا العمل “يوضح بشكل لا لبس فيه الأخطار التي يمثلها تفشي ظاهرة الإرهاب التكفيري التي تشكل تهديدا للاستقرار والأمن في كل أرجاء العالم”.