طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
زار المستشار بالديوان الملكي، عضو هيئة كبار العلماء، فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، اليوم الثلاثاء، وحدات الحرس الوطني بالقطاع الغربي, ضمن برنامج “القيم العليا للإسلام ونبذه التطرف والإرهاب”، الذي تنظّمه الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء .
وكان في استقباله قائد لواء الأمن الخاص الثاني في القطاع الغربي اللواء سلطان أبا العلا .
وألقى فضيلته ،خلال الزيارة، محاضرة توجيهية أشاد فيها بجهود رجال الأمن ، ودورهم في حفظ أمن الوطن , محذرا من جريمة الإرهاب الشنيعة التي يقتل فيها الأبرياء وتهدم فيها المرافق ويؤذى فيها الناس .
وقال المطلق :” الإرهاب مرض خبيث تبتلى به الأمة في أخلاقها فيفرق كلمتها ويشتت شملها ويفسد أمنها لذلك لابد من اتخاذ جميع الوسائل الممكنة للوقاية منه قبل وقوعه ولعلاجه والقضاء عليه، والإسلام برئ من الإرهاب ، فالإسلام دين الرحمة والإحسان ، والله أوجب علينا طاعة ولي الأمر وحرم الخروج عليه ، كما حرم الظلم وأوجب العدل ، فكثير من الذين يخرجون للإرهاب يعتقدون أنهم ظلموا وهم في الحقيقة مغرر بهم في فكرهم ويسيئون الفهم لذلك لابد للدعاة والخطباء من نشر العلم الصحيح الذي يزيل الغبش ويمنع الإنحراف .
ودعا الشيخ المطلق الآباء والأمهات إلى التحاور مع أبنائهم والقرب منهم والتعاطف معهم والتقرب إليهم وعدم الإبتعاد عنهم وتقديم النصح والإرشاد لهم بالحكمة والموعظة الحسنة، والنصح بالطريقة المحببة إلى النفوس، والصبر عليهم والدعاء لهم والإستمرار في نصحهم حتى لا يغرر بهم من أصحاب السوء ، ويختطفونهم من ذويهم , محذرا من المخدرات وأضرارها وأصحاب السوء والتصدي لهم بجميع الوسائل الممكنة للوقاية من هذه الأمور التي هي سبب رئيسي في الوقوع في براثن الإرهاب .
وأكد الشيخ المطلق أهمية التفريق بين الجهاد والإرهاب , موضحا أن الجهاد شرع لحماية دعوة الحق القائمة على الإقناع والعدل ، ورد الظلم إلى حامليها لإنقاذ البشرية بينما الإرهاب يقوم على العنف والتطرف لتغيير موازين العدل ، وإشاعة الرعب بقبول الظلم والرضا به ، كما أن الجهاد شرع لدفع الفتنة التي التي تمنع الناس من سماع صوت الحق .
وقال المطلق: ” شرع الجهاد للقضاء على سلطة العناصر الفاسدة في ذاتها المفسدة لغيرها بينما الإرهاب يحمل السلاح في وجه الحق وفي طريق العدل ويخرج الناس من أوطانهم وتسلب منهم ممتلكاتهم ظلما وعدوانا , ولذلك لا يجوز في الجهاد قتل الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والعباد ، إضافة الى أن الجهاد الإسلامي يحترم العهود والمواثيق ويحرم الغدر والخيانة ,والإرهاب لا يحترم المواثيق ولا يعترف بالعهود بل هي من عناصره الرئيسيه الغدر والخيانة” .
وفي ختام المحاضرة، تسلم الشيخ الدكتور عبدالله المطلق هدية تذكارية من قائد لواء الأمن الخاص الثاني في القطاع الغربي بهذه المناسبة.
علي
يافضيلة الشيخ الكلام لم يفيد ولن يفيد نريد منكم ياهيئة كبار العلماء أفعال وليس اقوال وقف الفتاوي التي فيه تشويه وإساءة للدين مطلوب منكم التحرك وعدم الجمود الاسلام دين يدعوا الى العدل والمساوات والحرية ونبذ العنصرية دين صالح لكل زمان ومكان دين يحترم كافة الأديان والمذاهب دين يدعو الى الرحمة والسماحة دين يدعو الي العلم والتطور والعمل لكل مافيه سعادة الانسان.
ابوريان القحطاني
الله يحفطك ياشيخ
علي
(ولذلك لا يجوز في الجهاد قتل الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والعباد ) اما غيرهم يافضيله فهو جائز؟؟؟؟
ناصر
مازال الخطاب هو نفس لم يتغير