لقطات لـ إعصار قمعي بساحل عسير ارتفاع أسعار الذهب عالميًا القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة
الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود، الرجل الذي تولى ولاية العهد ليكون عضيد الملك سلمان الأيمن، ولد الرجل الثاني في سياسة المملكة الحالية في سابع أيام عيد الفطر من عام 1364 هـ (الموافق 15 سبتمبر 1945م).
ويعد الامير مقرن الابن الخامسة والثلاثون من أبناء الملك عبد العزيز الذكور. وليس له أخوة أشقاء، وأصغر أنجال المؤسس المتبقين على قيد الحياة.
درس في علوم الطيران بالمملكة المتحدة، وظل يعمل بالقوات الجوية الملكية السعودية حتى عام ١٩٨٠م، قبل أن يعين أميراً لمنطقة حائل في جمادي الأول من عام ١٤٠٠هـ، لمدة ٢٠ عاماً، قبل أن يعين كأميراً لمنطقة المدينة المنورة، ومن ثم في ١٤٢٦هـ عاد الأمير مقرن لعمله العسكري ليعين رئيساً للإستخبارات العامة، قبل أن يعين في ١٤٣٤هـ مستشاراً للملك ومبعوثاً خاصاً له، ومازال بهذا المنصب إضافة إلى تعيينه كنائباً ثاني لرئيس مجلس الوزراء.
يعرف عن الأمير مقرن بن عبدالعزيز إهتمامه بعلوم الفلك والطيران، وحبه للقراءة، وإهتمامه بالثقافة، وأبحاث الزراعة، ومهتم بالتقنية، والحكومة الالكترونية وتطبيقاتها، وقارئ جيد للشعر العربي، فالأمير المثقف مقرن في مكتبته الخاصة ما يزيد عن عشرة آلاف كتاب بمختلف المجالات.
إختيار الملك عبدالله -رحمه الله- وولي عهده الملك سلمان وثلثي أعضاء هيئة البيعة له كولي لولي العهد، جاء بسبب ما يمتلكه من حس سياسي وقراءة مميزة للأحداث السياسية المحلية والدولية، في ٢٠ ربيع الاول من عام ١٤٣٤هـ..
قبل أن يحل ولياً للعهد اليوم الثالث من ربيع الاخر لعام ١٤٣٦هـ، بعد وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -رحمه الله-.
عامر
الله يرحمك ياملك عبدالله