طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال رئيس قسم الهندسة الجنائية (قسم الحرائق سابقاً) في الإدارة العامة للأدلة الجنائية بالإمارات، أحمد محمد أحمد، إن “بعض الحرائق يدّعي أصحابها أن الجن وراء اشتعالها، ونكتشف بعد المعاينة العلمية أن أحد الموجودين في المكان هو من أشعلها”.
ووفقاً لتقارير إخبارية، أشار رئيس الهندسة الجنائية إلى أن ذلك يحدث عادة في منازل يدّعي أصحابها أنها “مسكونة” للحصول على تعويضات أو استبدالها.
وأضافت التقارير أن “هناك حلولاً سهلة كفيلة بالقضاء على ما يعرف بـ(حرائق الجن)، تتمثل في تركيب كاميرات بالمنزل”.
وقال رئيس قسم الهندسة الجنائية في الإدارة العامة للأدلة الجنائية ، إن “بعض أصحاب المنازل يلجؤون إلى عمالة رخيصة لتركيب التوصيلات الكهربائية في بيوتهم، وهي غالباً غير مؤهلة، ويعوّضون جهلهم بالحصول على مقابل زهيد، ثم يكونون سبباً في كثير من الحرائق لرداءة التوصيلات التي يقومون بها، خصوصاً عند تركيب أجهزة التكييف”.
وأردف أحمد قائلاً أن “خبراء الحرائق يعملون بشكل علمي، وفق قواعد محددة، منها الاستماع إلى أصحاب العلاقة، سواء كان مالك المكان أو من يديره”، مشيراً إلى أن الخبير يسمع الرواية لكنه قد لا يصدقها، لأن هناك حالات كذب، وأغربها الادعاء بأن “الجن وراء إشعال النيران”.
عميد متقاعد
والله طلعوا الشعب الاماراتي اخبث منا!!!يحرقون بيوتهم علشان يحصلوا على تعويضات من الدولة!!!