في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الخلود بثلاثية
بهدف.. الوحدة يتقدم على الخليج في الشوط الأول
السفرة الرمضانية في الباحة عامرة بـ البُنّ الشدوي والتمر والسمن البلدي
رونالدو يواصل التألق ويهز شباك الخلود بهدف مبكر
في طريف.. تفطير الصائمين عادة سنوية تتنافس عليها الأسر
ياسر الدوسري: المرجفون يمارسون الحرب النفسية والإرجاف يزداد خطورةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي
الإطاحة بمخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 90 كجم من القات المخدر
بالأرقام.. سجل مميز لـ فابيو مارتينيز أمام الوحدة
إيغالو يسعى لمواصلة تألقه ضد الخليج
الخلود يبحث عن رقم استثنائي
تذمر عددٌ من أهالي “محايل عسير” من قرار شركة الكهرباء السعودية، بتحويل أي منشأة استثمارية من تعرفة السكني إلى تعرفة التجاري، وسدادها عن الأشهر الماضية، والذي وصفوه بـ”التعسفي” وغير العادل.
وقال المواطن “حسن المشايخ ” أحد المتضررين، يملك استراحة صغيرة داخل أحد الأحياء، أصدرت شركة الكهرباء السعودية قراراً قبل 30 يوماً، يقضي بتحويل أي منشأة استثمارية من تعرفة السكني إلى تعرفة التجاري؛ ولكن قبل أيام تفاجأنا “قرابة 750 مشتركاً” بصدور فواتير من شركة الكهرباء تطالبنا بسداد فواتير عن المدّة من شهر شوال حتى شهر ربيع الأول الحالي، وفرض رسوم التعرفة الجديدة على جميع الأشهر المطلوب سدادها.
وأشار “المشايخ” أنه تلقى قبل أيام إشعاراً من شركة الكهرباء “رسالة جوال” تطلب منه تسديد مبلغ الفاتورة البالغ تقريباً 950 ريالاً؛ إلا أنه تفاجأ عندما أراد السداد من ماكينة الصراف الآلي بأن مبلغ الفاتورة المطلوب سداده تقريباً 2500 ريال، وعند مراجعته لشركة الكهرباء بينوا له أن عليه السداد أولاً، ومن ثم استكمال الإجراءات.
وقال المواطن: اتصلت بخدمة العملاء بالشركة السعودية للكهرباء ورفعت شكوى، بعدها وردني من الشركة رسالة على جوالي تفيد بإغلاق الطلب “الشكوى”؛ دون تقديم أدنى حل، وبيّن استياءه من تعامل وتعالي موظفي شركة الكهرباء السعودية بفرع محايل عسير، وكأنهم يقدمون خدماتهم مجاناً دون مقابل.
واستطرد المواطن: المشتركون يدفعون مبالغ تأمين الخدمة، كما أن شركة الكهرباء السعودية لا تتوانى في فصل الخدمة عن المشترك في حال عدم السداد على نحوٍ سريع، بينما إصلاح العطل وإيصال خدماتها للمشتركين يأخذ زمناً طويلاً كما هو الحال مع العدادات التالفة والتي تهدد حياة الناس.
وختم المواطن حديثه مطالباً الجهات ذات العلاقة النظر في قضية الـ”750 مشتركاً”، وإنصافهم ورفع ظلم الكهرباء عنهم.