السعودية تُرحب بإتمام المفاوضات بين أذربيجان وأرمينيا وتوصلهما إلى اتفاق للسلام
بوتين عن المحادثات بين موسكو وواشنطن: الوضع بدأ يتغير
العثور على جثة ملاكم بريطاني غارقًا في نهر
إمساكية يوم السبت 15 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
لقطات لهطول أمطار الخير على تبوك
ولي العهد يهنئ مارك كارني بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيسًا لوزراء كندا
لقطات لطيران الأمن من ارتفاع شاهق بالمسجد الحرام
ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية الائتماني عند A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو والحشيش في الشرقية
عرف عن وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل حبه الدائم للكتاب فقد أمضى حياته صاحباً وجليساً له حيث وقع ودشن أخر كتاب له في عام 1435هـ بمعرض الكتاب بالعاصمة الرياض بعنوان ” تعلومهم ” بحضور والدته .
ولخص الدخيل كتابه تعلومهم بأنه يتحدث عن لمحاتٌ وأفكار وتطبيقات تعليمية وتربوية استوقفته ولفتت انتباهه في تجارب الدول المتقدمة في مجال التعليم الأساسي فدونها ، لتكون مثالاً يُحتذى ربما في تطبيق ما أو في فكرة يمكن استنباتها مما هو مناسب لنا؛ لا في استلهام التجربة كاملة؛ إذ لا توجد تجربة تعليمية جاهزة قابلة للاستنساخ بكامل مقوماتها.
ويضيف الدخيل بأن دراسة أي تجربة تعليمية أو تربوية ما بُغية تطبيقها الحرفي أو استنساخها إنما هو ضرب من العبث التنظيري والخطأ الفكري والمنهجي، وإنما تُدرس التجارب التعليمية والتربوية بهدف تحفيز التساؤل وإثارة الانتباه لتوليد جذوة الانطلاقة الذاتية بما يتواءم مع موروثنا القيميّ والحضاري والثقافي ويتناسب معه.
ويشير الدخيل إلى أن كتابه “تعلومهم” (من ملامح التجربة التعليمية في فنلندا) حيث شهدت فنلندا على مدار العقد المنصرم تطورات هائل .
ويعرف عن الوزير حبه الدائم للتطوير والتجارب التعليمية والتربوية والحافظ التام على تطبيقها الحرفي بشكل دقيق جداً .