أمانة جدة تواجه الحالة المطرية بخطط و3 أقسام 5 أرقام مهمة و9 تأكيدات في حديث ولي العهد عن ميزانية 2025 تشكيل الأهلي المصري ضد إستاد أبيدجان الجدعان: التضخم تحت السيطرة و526 مليار ريال الإنفاق على التعليم والصحة والبلديات والتنمية الاجتماعية بالأرقام.. كريستيانو رونالدو لا يتوقف عن التألق أرقام وتفاصيل ميزانية 2025 .. النفقات 1,285 مليار ريال والعجز نحو 2.3% من الناتج المحلي التشكيل الرسمي لمباراة السد والهلال الهلال يسعى لمواصلة تألقه ضد السد ولي العهد: ميزانية 2025م تؤكد التزام الحكومة بكل ما فيه منفعة للمواطن وتؤكد تعزيز قوة ومتانة الاقتصاد السعودي برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية السعودية 2025 بإيرادات تريليون و184 مليار ريال
استنكر منسوبو أكاديمية الحرمين السعودية بجاكرتا، الحادثة الإجرامية التي راح ضحيتها ثلاثةٌ من أبناء الوطن، جراء العمل الإرهابي الذي تعرضت له دوريات حرس الحدود بجديدة عرعر بالمملكة العربية السعودية، على يد مجموعة من الفئة الضالة.
وقال مدير أكاديمية الحرمين السعودية بجاكرتا صالح الحبابي: أسأل الله أن يتغمد شهداء الوطن بالرحمة والمغفرة وأن يُسكنهم جنة الفردوس وأن يشفي المصابين وأن يحسن عزاء أهل وذوي الشهداء وأن يلهمهم الصبر والسلوان، من المؤكد أن مثل هذه الأعمال الإرهابية لن تؤثر على الوطن وأبناء الوطن وستزيدهم تماسكاً وترابطاً، فمثل هذه الأعمال أصبحت واضحة الأهداف للجميع، وأسأل الله -عز وجل- أن يحفظ المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً وأن يرد كيد كل حاقد في نحره.
كما أوضح فواز البدي معلم الفيزياء بالأكاديمية: أسأل الله أن يرحم الشهداء ويشفي المصاب ويحفظ وطننا من كيد أعدائنا، ولا يظن أعداؤنا بأن بأعمالهم الدنيئة هذه سينالون مرادهم لا والله فلن يزداد السعوديون إلا تماسكاً ولُحمة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ضد كل معتدٍ.
كما عبّر معلم التربية الإسلامية بالأكاديمية عيسى الشمري وقال: المصاب جلل والمستهدف الوطن قبل العميد عودة البلوي وزملائه رحمهم الله، لذلك أبلغ ردٍّ على شُذّاذ الآفاق ومَن خلفهم هو التلاحم بين القيادة والشعب والتي اتضحت صوره في وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية، وأن هذه الشرذمة المزعومة والتي اجتمعت على سفك الدماء وبث الفتن لا يمكن لها إلا أن تعود خائبة إلى جحورها مرة أخرى، رحم الله شهداء الثغور، وأعظم الله أجر أهليهم وحمى الله هذه البلاد من يد العابثين.