الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
أوضح المحامي عبدالكريم بن سعود القاضي، في إضاءته الأسبوعية عبر “المواطن“، أن الوكالة في الدفاع عن الباطل تعاون على الإثم والعدوان ووقوف معه أمام دحض الحق وإزهاقه وطمس لمعالم العدل والإنصاف ونهي عن المعروف، وكل ذلك من عظائم الأمور التي تسلك لأجل البغي والعدوان على حقوق الناس وأكل مالها بغير وجه حق.
وأضاف “القاضي”: وهو ما يستدعي أن يتحرى الوكيل أو المحامي في انتقاء الشبهة عن ادعاءات مؤجلة ومصداقية الحق الذي يدعيه وأن يشترط حال ظهور الشبهة، الحق في الرجوع عن مواصلة إجراءات القضية والابتعاد عنها وتركها إذا ظهر له الكذب أو الفجور في الخصومة من موكله سواء مدَّع أو مُدعى عليه، وقد قال الله تعالى: (… وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا)، وقال “ابن العربي” : “هي النيابة عن المُبْطِل المتهم في الخصومة لا تجوز”.
وتابع “القاضي”: وقال “ابن فرحون” – رحمه الله تعالى -: “ولا تجوز الوكالة عن المتهم بدعوى الباطل ولا المجادلة عنه”، وقد قال الله: ” وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ …”.