إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
كان حديث الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين، حين التقى الوزراء الجدد، يوم أمس بمثابة منهج وخارطة طريق لعمل الوزراء في تأدية الأمانة الملقاة على عاتقهم أمام ولي الأمر والوطن.
ويجب أن يترجمها الوزراء، لتحقيق مضامين كلمة الملك أثناء الاستقبال، وركز فيها -حفظه الله- على الصدق والإخلاص، ومراعاة مصلحة الوطن والمواطن والسعي للعمل الجاد والتفاني في العمل لكي تتحقق الرفاهية للمواطن.
حديث خادم الحرمين كان من القلب ونابعاً من حبه لوطنه وشعبه، وقد أعطى دروساً عدة حيث بدأ بالصدق والذي يعتبر عنوان النجاح، حين يصدق المسؤول في عمله ويخلص بالتأكيد ذلك ينعكس على وزارته ونجاحها في المستقبل وتخطي الصعاب والقدرة على تلبية متطلبات المواطن والسعي لراحته وتطوير أداء الوزارة، ويجتمع مع الصدق تكافؤ الفرص للجميع، كما أن تحقيق العدالة والشفافية هو عنوان جميل ورسالة تلقّاها الوزراء في أولى خطوات العمل.
كما عرج خادم الحرمين على ثقته بالوزراء، وذلك حين قال: “كلكم عارفينكم” وهو بذلك يزيد من ثقة الوزراء في أنفسهم وقدراتهم، ويعطي مؤشراً وبداية مشجعة لهم نحو النجاح، ومضى في حديثه -حفظه الله- بتجديد الثقة بالوزراء بقوله: “أنتم تعلموني أنا ما أحتاج أعلمكم” في رسالة واضحة وصريحة لعدم التهاون والتكاسل، والسعي إلى الجد والمثابرة والبحث عن الإبداع.
يُذكر أن اجتماع مجلس الوزراء سيشهد أول حضور للوزراء التسعة المعينين حديثاً.