القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
ما زال المركز الوطني للقياس والتقويم (قياس) يواصل الاسترزاق على حساب العاطلين والعاطلات من أبناء الوطن في فرض رسوم اختبارات لا يستفيد منها سوى أعداد قليلة مقارنة مع انخفاض الأعداد الوظيفية المُعلنة.
ولجأ مركز قياس إلى التوسع في نفض جيوب العاطلين، حيث قسم اختبار المعلمات إلى نوعين (عام، تخصصي)، بحيث كل نوع له رسوم معينة محاولة منهم إلى جلب أكبر عدد ممكن من أموال العاطلين.
وارتفعت صرخات المعلمات المتقدمات إلى اختبار المركز مطالبات بوضع حد لاستغلال مركز القياس لهم في ظل بحثهن عن حقهن في الحصول على الوظائف التعليمية، التي اشترطت وزارة التربية والتعليم دخول الاختبار شرطاً في المنافسة على وظائفها التعليمية.
وكان مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود، أكد في لقاء تلفزيوني أنهم لا يلتفتون للمطالب التي تنادي بإلغاء اختبارات مركزهم، مضيفاً أنهم مستمرون في تقديم الاختبارات، حيث قال في حينه إن رسوم الاختبارات المالية هي مرتبات موظفي المركز إضافة لتوفير احتياجات المركز.
عبدالله الشهري
إختبارات قياس وضعت لإيجاد عذر تحتج به الجهات الحكوميه في توظيف أبناء الوطن
وإختباراتهم تافهه بكل المعايير