أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل سعود فيصل بن فرحان يبحث هاتفيًّا العلاقات وتطورات الأحداث مع نظيره الأمريكي إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار ماركوس ليوناردو يتألق برقم مميز في 2025 ارتداء الطلاب للزي الوطني.. أصالة الموروث وربط الأجيال بالهوية السعودية الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني
لم يكن عام 2014 عاماً عادياً في مسيرة وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، فقد ختم عامه بتواجده المؤثر وتصريحاته الصحافية التي منحت المملكة قوة وثقة في مسيرتها السياسية الخارجية.
ورغم الظروف السياسية المحيطة، أدار الفيصل الأزمات السياسية بحنكته الشهيرة ودرايته العميقة.
وكان وزير الخارجية أعلن، في تصريحٍ سابق، أن أزمة الخليج مع قطر لن تحل طالما لم تعدل سياستها، مستبعداً حينها أية وساطة دولية لحل الخلاف أو حتى وجود أية وساطة لحل الأزمة، مؤكداً أنه “لا وساطة أميركية لحل الأزمة الخليجية”.
وفي أزمة مكافحة الإرهاب، كان للفيصل حضور غير عادي، حيث أكد في تصريحات صحافية أن الرياض تسعي لوضع الحد من الأنشطة الإرهابية التي بإمكانها أن تشكل تهديدات أمنية خطيرة ضد حلفائها الغربيين، مبيناً في جرأته المعتادة أن بعض “الأوساط” داخل النظام السعودي تدعم الأنشطة الإرهابية في المملكة.
وآخر مفاجآت الفيصل في عام 2014 تمثلت في حضوره ملتقى ألوان السعودية 2014 وتجول داخل المعرض وأجنحته، واطلع على أبرز المشاركات في الملتقى، وما يحتويه من عروض مرئية وصور فوتوغرافية، وأعمال فنية ضوئية.
أبو عيد
يستحقها بكل جدارة
ما شاء الله لا قوة الا بالله، أسأل الله أن يحفظه بعينه التي لا تنام.