بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
حذّر عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد المطلق الطلاب والطالبات من آفة التطرف، مؤكداً أنها من أخطر الآفات على الشباب، ولها جانبان الأول الانحدار المنتهي بالإلحاد وسب الرسول صلى الله عليه وسلم، والثاني الغلو وتجاوز الحد، مبيناً سمات المتطرفين من قلة العلم، أي المتدينين بلا علم.
وقال المطلق، خلال محاضرة ألقاها اليوم في جامعة الدمام ونظمتها الجمعية السعودية لتنشيط التبرع بالأعضاء بالمنطقة الشرقية “إيثار” تحت عنوان “فضل التبرع بالأعضاء”: إن للتطرف آثاراً على الفرد والأمة، ومن آثاره على الأمة تشويهه الإسلام والمراكز الإسلامية، حيث إن المتطرفين فرقوا جماعة المسلمين، وجلبوا الويلات لهم وقتلوا الأبرياء بغير حق، وهذه شوهت الإسلام وصورته, حاثاً الطلاب والطالبات على أهمية استغلال الوقت.
وأكد الشيخ المطلق أن التبرع بالأعضاء من الأعمال الصالحة التي يطول بها عمر الإنسان, عاداً التبرع من الصدقات فكم من إنسان فتح الله له أبواباً من الأجر عند موته من أمراض مزمنة وموت محقق، مستشهداً بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له”، مشيراً إلى أن الفتاوى صدرت من المجامع الفقهية وهيئة كبار العلماء بجواز التبرع بالأعضاء بشروط.