توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
شهدت الأراضي السورية مقتل شابين سعوديين خلال اليومين الماضيين، ينتمي أحدهما إلى تنظيم “داعش” الإرهابي، فيما أوقف والده قبل أشهر، لتزعمه خلية تغرر بالشبان السعوديين، وترسلهم إلى مناطق الصراع، فيما ينتمي الآخر إلى “جبهة النصرة”، وكان ينوي تنفيذ عملية انتحارية عبر تفجير مركبة محملة بستة أطنان من المتفجرات، وفقاً لصحيفة “الحياة”.
وشهدت المعارك المتواصلة في مدينة العرب كوباني، مقتل محمد حمد الريس، الذي أوقف والده أواخر شهر أغسطس الماضي، لتزعمه ما عُرف بـ”خلية تمير”، التي تورطت في التغرير بالشبان السعوديين للانتقال إلى مناطق الصراع والالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، وخصوصاً داعش.
وظهر هذا الشاب في وقت سابق، وهو يلوح برأس مقطوع، وتعلو وجه ابتسامة، والتحق “الريس” بتنظيم داعش في سورية، وهو الثالث من بين أشقائه الذين يقاتلون في صفوف التنظيم الإرهابي.
فيما قُتل السعودي أبو الحسناء الجزراوي، المنتمي لجبهة النصرة، بعد أن أصاب صاروخ من نوع “كورنيت” مركبة كان يستقلها محملة بستة أطنان من المتفجرات، في طريقها إلى بلدتي نبل والزهراء السوريتين، المواليتين للنظام.
وكان “الجزراوي” ينوي تنفيذ عملية انتحارية لمصلحة “النصرة”، بمركبة من نوع “BMW”، إلا أن صاروخ من نوع “كورنيت” أصابها، محدثاً انفجاراً هائلاً، تصاعدت إثره غيمة سوداء اللون، غطّت سماء البلدتين.
بنت ناصر
الله يغفر له ويرحمه ويجعله شفيع لوالديه