تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
تعرضت المدونة تماضر اليامي لهجوم كاسح على موقع “يوتيوب” بعد نشرها مقطع فيديو تدعو من خلاله النساء للتضامن مع لجين الهذلول التي تم إيقافها لدى محاولتها دخول البلاد وهي تقود سيارتها.
واعتبرت اليامي أنه من الخطأ شخصنة القضية واختزالها في شخص “لجين” والقول إنها متبرجة وغير محجبة، وأضافت” حتى أنا على الرغم من أني أغطي شعري فان كثيرين شخصنوا القضية عندما طالبت أنا بها، وقالوا إن تماضر لا تمثل المرأة السهعودية”.
وطالبت النساء باحترام الاختلاف والتعايش معه والتركيز على “الحق” الذي يتم المطالبة به وليس على الشخص الذي يطالب به، موجه رسالة للمرأة السعودية بأن” الخير سوف يعم على الجميع” على حد قولها.
وعلق المغرد “مسمار ناشب” قائلا:”نامي احسلكك . تتكلمين عن الاحترام اجل احترمي قوانين الدوله بعدين تعالي تكلمي”.
وكتب “Saud Alquthami7 “:اذا بنحترم قوانين الدولة و لها قيمة عندنا ليش ما نحترم نظام ساهر و نطالب بسجن و ايقاف المتهورين اللي يطمسون لوحاتهم و يهددون حياتنا عند حدهم .. ؟!تونا عرفنا قيمة قوانين الدولة؟”.
وكتب””: OislamforallOلست مطبلاً لكن من هي لجين الهذول لكي تكسر قانون وعرف موجود عند الشعب السعودي؟ ليش ما تعلمت من اللي سبقوها وإن هذا القرار لن يتغير؟ أنتم تبون تخلقون من اللا شيء شيء لذلك إعرفوا قدركم..وإنثبروا ولا بتلحقونها بعد”.
yas yas”” تساءل:”وهل كرامة النساء تأتي بقيادة السيارة! !!?” فيما علق Yanasoooo””قائلا:” للامانه ماسمعت شي ..بس عدلي الطرحه الله يجزاك الجنه
وشكرا “.
لكن ذلك لم يمنع البعض من إبداء تعاطفهن مع اليامي فكتبت”ابتسام”: كلامها منطقي وأوافقها الرأي الخير يعم على الجميع ، ومن لاتريد قيادة السيارة فلن يجبرها أحد فياريت تخليها ساكته إذا كانت لاترغب فهناك آلاف مطالبات بحقهن غيرها . والقيادة ليست مطلب للترفيه لكنها ضرورة حياتية”.