القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
تمكنت وزارة التربية والتعليم من إنجاز 60% من المشاريع المتعثرة خلال عام، ذلك أن مشاريع المباني المدرسية تتعرض لمشكلات قد تعوق إنهاءها، فمنها ما يتم تداركه وعلاجه أثناء التنفيذ، ومنها ما يتعثر تنفيذها لفترات طويلة.
وأشار وكيل الشؤون المدرسية بوزارة التربية والتعليم د. سعد الفهيد إلى أهمية ذلك قائلاً “الأمر يتطلب دراسة وتحليل تلك المشاريع ووضع الحلول العملية التنفيذية لإنهاء تعثر تلك المشاريع عبر خطوات مدروسة حيث تعد دراسة أسباب تعثر تنفيذ المشاريع المتعثرة، وضع الحلول المناسبة لعلاج تعثر تنفيذ هذه المشاريع، متابعة تنفيذ علاج التعثر من خلال فرق عمل لإنهاء المهمة بعدها يتم تسليم المشروع ابتدائياً والاستفادة منه ”
وأكد الفهيد أنه في حال تعثر أي مشروع خاص بالوزارة فإنه قد يسحب المشروع ويطرح عملية الاستكمال على المقاولين وتحديد المدة المناسبة للاستفادة من المشروع، كما يتم فسخ عقود بعض المشاريع التي توجد بها معوقات لا يمكن حلها وإعادة طرحها، بعد ذلك يتم نقل مواقع بعض المشاريع التي لا يمكن استخراج صكوك البناء لها، وزيارات دورية للمشاريع المتوقع تعثرها سنوياً.
وأضاف الفهيد ” يجب الأخذ بعين الاعتبار تطبيق الإجراء النظامي على تلك المشاريع بأقصى سرعة ممكنة حيث يتطلب الأمر الوقوف على طبيعة بعض المشاريع المتعثرة خاصة وأن أعمال المسح الميداني لا تقل أهمية عن المعلومات الموجودة بالتقارير، حيث يتم خلال المسح الميداني الاجتماع مع المختصين بإدارات التربية والتعليم والمقاولين والوقوف على المشاريع المتعثرة على الطبيعة وتحديد مشاكل التعثر بشكل مفصل لوضع الحلول المناسبة لعلاج هذه المشاكل واستخلاص توصيات مهمة يمكن من خلالها معالجة المشاريع المتعثرة بشكل أفضل وبطريقة احترافية والوصول لأبرز أسباب مشاكل التعثر وأسلوب حلها لتلافيها مستقبلاً “.