طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
أصدر مدير إدارة التربية والتعليم في محافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي، قراراً بتأسيس “وحدة تطوير المدارس” بالليث.
وضمت الوحدة في تشكيلها كلا من عبيد بن مديني العسافي، مشرف المواد النظرية، مديراً للوحدة، وعبدالله بن أحمد الحرتومي مشرف المواد العلمية، وعلي بن عبدالله الزهراني مشرف تخطيط، ومحمد بن بلغيث البركاتي مشرف التقويم، وأحمد بن محمد باحارث مشرف نشاط، وبلقاسم بن أحمد البركاتي مشرف توجيه وإرشاد، ومحمد بن عطية العمري مشرف إدارة مدرسية، ومحمد بن أحمد العاقل مشرف تدريب، ونايف بن بكري باشامي مشرف تقنيات التعليم.
وقال البركاتي إن برنامج تطوير المدارس يعد أحد المشاريع التطويرية الوطنية الطموحة الذي يقوم بتنفيذه مشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام “تطوير”.
ويهدف البرنامج إلى الارتقاء بجميع مدارس التعليم العام في المملكة؛ لتكون ملائمة لمتطلبات الحياة في القرن الحادي والعشرين، وقادرة على إعداد النشء والشباب لمستقبل مشرق ومتميز، حيث يعمل البرنامج على مساعدة المدارس للقيام بدورها في تزويد الأجيال بجميع المعارف والمهارات وإكسابهم الاتجاهات الإيجابية بكل مهنية واحتراف، لتتحقق في أبنائنا المواطنة الصادقة، بالإضافة إلى رفع فاعليتهم في القدرة على التعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية، بغرض الإسهام في التطور المتسارع الذي تعيشه المملكة، وتحقيقاً للمشاركة الإيجابية في معادلة التنمية على كافة الأصعدة.
وتسعى وحدة التطوير إلى إحداث تغييرات إيجابية في داخلها وبيئتها من خلال تفعيل الطاقات الكامنة فيها، وهو ما يطلق عليه نموذج تطوير المدرسة، وتشتمل المدرسة على كفاءات بشرية مؤهلة تأهيلاً عالياً في مجالاتهم يمتلكون مجموعة من المهارات والممارسات النوعية التي تسهم في تأهيل الطلاب كي يكونوا مواطنين صالحين مشاركين في عملية التنمية بإيجابية ومتمكنين من التعامل بوعي مع المتغيرات العالمية ومعطيات العصر لما فيه مصلحتهم ومصلحة وطنهم ومصلحة الإنسانية.