“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
ضمك يعبر الخلود بثلاثية
حكام مباريات اليوم في دوري روشن
فتح جوميز يُعزز سلسلته الإيجابية
يترقب العديد من الإعلاميين والمثقفين والوسط الاجتماعي، قرارات وزير الثقافة والإعلام الجديد الدكتور عبدالعزير الخضيري، لإعادة هيكلة بعض القضايا والملفات الإعلامية الشائكة.
ويأتي في مقدمة تلك الملفات الساخنة، ما يتعلق بالتطرف الإعلامي من بعض الوسائل الإعلامية المتنوعة إضافة إلى بعض القنوات الفضائية والكتّاب والصحافيين الذي انتهجوا في بعض الأحيان التحريض الطائفي، ودأبوا على بث الكراهية للنيل من الوطن ولحمته ولتحقيق أهداف دنيئة.
ويعد التعصب الرياضي أحد تلك الملفات التي تتطلب النظر فيها من قبل الوزير الجديد، حيث بدأ المجتمع السعودي يعاني منها، خاصة عبر بعض الصحف الرياضية المتخصصة وأعمدة الكتاب الرياضيين وبعض القنوات الرياضية، التي بدأ شرها يصل إلى المدارس والأطفال والأُسر.
كما تأتي القنوات السعودية وضعف برامجها، في الملفات الموضوعة على طاولة الخضيري، بعد أن أصبحت قنوات طاردة للمتابع السعودي، نظراً لضعف برامجها وبُعدها عما يبحث عنه المتابع في ما يتعلق بمناقشة قضاياه الاجتماعية.
كما يتطلع الوسط الإعلامي والقائمون على الصحف الإلكترونية، إلى إعادة تنظيم ملف الصحف الإلكترونية، التي ازداد عددها مؤخراً، ما صعّب الأمر لمتابعة ما تنشره من مواد صحافية في ظل الوضع الراهن للمنطقة.
وتنتظر النوادي الأدبية نصيبها من التفاتات الوزير الخضيري في ظل الدعم السنوي المُخصص له، الذي لا يفي بمتطلبات النوادي وفعالياته وتحقيق أهدافه، خاصة بعد مطالب سابقة لرؤساء النوادي الأدبية بزيادة مخصصاتهم المالية.
وكان الخضيري، شدد في تصريحات خاصة لـ قناة “العربية” على ضرورة “تنظيم وسائل الإعلام الجديد للاستفادة منه”.