السعودية تحذر من خطورة التصريحات المتطرفة بفرض سيادة الاحتلال على الضفة الغربية اتفاقية تعاون بين عطاءات وارفة وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة تنبيه هام بشأن التصوير في المسجد الحرام طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر ما مصادر المياه في الجزيرة العربية؟ القبض على مخالف لتهريبه القات في جازان أمطار وصواعق في 4 مناطق حتى الغد حجز 33 ألف قطعة غيار سيارات مغشوشة في ملهم هل يمكن إصدار تأشيرة عمالة مع وجود إيقاف حكومي؟ وظائف شاغرة في شركة NOV
دشن الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم ورئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية بالمنطقة، الاثنين الماضي، الملتقى الثالث للجمعيات الخيرية بمنطقة القصيم، بتنظيم من جمعية البر الخيرية بمحافظة الرس.
و ترأس أمير منطقة القصيم قبل ذلك الاجتماع التنسيقي الثالث بحضور نائبه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، ومحافظ الرس محمد العساف.
واستهل الأمير فيصل بن بندر الاجتماع، بكلمة عبر فيها عن أهمية العمل الخيري وضرورة التنسيق بين الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية.
وشدد على “سعيهم لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين، فذلك الاجتماع ما هو إلا وسيلة لتحقيق تلك التطلعات”.
وتجول الأمير بن بندر بين المعارض المصاحبة للملتقى البالغة 43 معرضاً للجمعيات الخيرية بالمنطقة ولجان التنمية وفروع بعض الجهات الخدمية.
كما استعرض أمين المجلس رئيس جمعية البر الخيرية ببريدة الدكتور محمد الثويني محضر الجلسة الثانية، وإثر ذلك اعتمد الاجتماع رسالة ورؤية المجلس المتمثلة بالسعي لأن يكون العمل التكاملي ركيزة أساسية في العمل الخيري بالقصيم مع المحافظة على كيان كل جمعية ومسؤولياتها المجتمعية ورؤية المجلس.
وتطرق الاجتماع إلى فكرة إقامة دورات ملزمة الحضور لأعضاء مجالس الجمعيات والمدراء التنفيذيين والعاملين تحت إشراف المجلس التنفيذي.
واختتم اليوم الأول في برنامج وفعاليات الملتقى الثالث، بالحفل الخطابي الذي ابتدأ بكلمة للأستاذ إبراهيم المزيني عضو مجلسِ إدارةِ جمعيةِ البر الخيرية.