لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
دشن الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم ورئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية بالمنطقة، الاثنين الماضي، الملتقى الثالث للجمعيات الخيرية بمنطقة القصيم، بتنظيم من جمعية البر الخيرية بمحافظة الرس.
و ترأس أمير منطقة القصيم قبل ذلك الاجتماع التنسيقي الثالث بحضور نائبه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، ومحافظ الرس محمد العساف.
واستهل الأمير فيصل بن بندر الاجتماع، بكلمة عبر فيها عن أهمية العمل الخيري وضرورة التنسيق بين الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية.
وشدد على “سعيهم لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين، فذلك الاجتماع ما هو إلا وسيلة لتحقيق تلك التطلعات”.
وتجول الأمير بن بندر بين المعارض المصاحبة للملتقى البالغة 43 معرضاً للجمعيات الخيرية بالمنطقة ولجان التنمية وفروع بعض الجهات الخدمية.
كما استعرض أمين المجلس رئيس جمعية البر الخيرية ببريدة الدكتور محمد الثويني محضر الجلسة الثانية، وإثر ذلك اعتمد الاجتماع رسالة ورؤية المجلس المتمثلة بالسعي لأن يكون العمل التكاملي ركيزة أساسية في العمل الخيري بالقصيم مع المحافظة على كيان كل جمعية ومسؤولياتها المجتمعية ورؤية المجلس.
وتطرق الاجتماع إلى فكرة إقامة دورات ملزمة الحضور لأعضاء مجالس الجمعيات والمدراء التنفيذيين والعاملين تحت إشراف المجلس التنفيذي.
واختتم اليوم الأول في برنامج وفعاليات الملتقى الثالث، بالحفل الخطابي الذي ابتدأ بكلمة للأستاذ إبراهيم المزيني عضو مجلسِ إدارةِ جمعيةِ البر الخيرية.