ضبط 5246 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع القبض على مقيم استغل طفلًا في التسول والاعتداء عليه بالضرب توقيع مذكرة تفاهم الجسر السعودي – الألماني للهيدروجين الأخضر موعد بدء العمل بنظام تعويض الأمومة اقتران القمر والزهرة في سماء طريف بمشهد فلكي بديع الإبل في فياض غرب رفحاء لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث وظائف شاغرة في شركة مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة في طيران أديل وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك وظائف شاغرة بـ فروع كاتريون للتموين
اشتكى عددٌ من أولياء أمور طلاب روضة بحي أجواد جدة، من إصرار مديرة الروضة على عدم التجاوب مع مطالبهم في فتح أبواب الروضة مبكراً لاستقبال أطفالهم، والتي يستمر إغلاقها لقرابة الـساعة 6:45، مما يعرض الأطفال للخطر إذا تركهم أولياء أمورهم بجوار الباب، كما أنه يؤثر على أعمال الآباء ويؤخرهم عن أعمالهم إن انتظروا حضور المديرة وطاقم الروضة لفتح الأبواب.
وقال سعيد الزهراني لـ”المواطن“: “نعاني من تزمّت مديرة الروضة الـ 45 لتعليم الكتاب والسنة والتي تقع بحي الأجواد خلف الدفاع المدني والتي طالبناها كثيراً بفتح أبواب المدرسة مبكراً لاستقبال أبنائنا وحمايتهم من خطر الانتظار خارج أسوار الدار أو تأخيرنا عن أعمالنا والضرر بنا وبمن نحن مسؤولين عنهم إلا أنه لا حياة لمن تنادي”.
وأضاف “الزهراني”: “مع أن هذه الروضة أهلية برسوم 3 آلاف ريال وقد دُفعت مقدماً، إلا أن التجاوب معدوم مع حاجتنا وحاجة أطفالنا”.
وتساءل “الزهراني”: “مَن يتحمل مسؤولية بقاء أبنائنا بالشارع في انتظار فتح أبواب الروضة؟ ومن يتحمل تأخير أولياء الأمور عن مقر أعمالهم ودواماتهم؟”.
وقال عددٌ من أولياء الأمور: “نطالب بسرعة حل معاناتنا مع الروضة، أو سحب ملفات أطفالنا وإرجاع المبلغ المدفوع”.
“المواطن“، حاولت الاتصال على مدير التربية والتعليم بجدة، ولكنه لم يُجب على اتصالاتنا المتكررة.