أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 10 مناطق
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر منصة أبشر
الأحوال المدنية تدشن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة أبشر
القبض على مقيمين تشاجرا في مكان عام بالطائف
تنظيم الإعلام تستدعي طبيبين أحدهما مقدم برنامج إذاعي بسبب الترويج لمنتج غير مرخص
ولي العهد يرعى الحفل الختامي لـ مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل 9
عرض بتريليون دولار لشراء كاليفورنيا
60 شاحنة إغاثة من الجسر البري السعودي تعبر الجوف متوجهة إلى سوريا
ما الفرق بين الطقس والمناخ؟
ضبط 7 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
كان حديث الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين، حين التقى الوزراء الجدد، يوم أمس بمثابة منهج وخارطة طريق لعمل الوزراء في تأدية الأمانة الملقاة على عاتقهم أمام ولي الأمر والوطن.
ويجب أن يترجمها الوزراء، لتحقيق مضامين كلمة الملك أثناء الاستقبال، وركز فيها -حفظه الله- على الصدق والإخلاص، ومراعاة مصلحة الوطن والمواطن والسعي للعمل الجاد والتفاني في العمل لكي تتحقق الرفاهية للمواطن.
حديث خادم الحرمين كان من القلب ونابعاً من حبه لوطنه وشعبه، وقد أعطى دروساً عدة حيث بدأ بالصدق والذي يعتبر عنوان النجاح، حين يصدق المسؤول في عمله ويخلص بالتأكيد ذلك ينعكس على وزارته ونجاحها في المستقبل وتخطي الصعاب والقدرة على تلبية متطلبات المواطن والسعي لراحته وتطوير أداء الوزارة، ويجتمع مع الصدق تكافؤ الفرص للجميع، كما أن تحقيق العدالة والشفافية هو عنوان جميل ورسالة تلقّاها الوزراء في أولى خطوات العمل.
كما عرج خادم الحرمين على ثقته بالوزراء، وذلك حين قال: “كلكم عارفينكم” وهو بذلك يزيد من ثقة الوزراء في أنفسهم وقدراتهم، ويعطي مؤشراً وبداية مشجعة لهم نحو النجاح، ومضى في حديثه -حفظه الله- بتجديد الثقة بالوزراء بقوله: “أنتم تعلموني أنا ما أحتاج أعلمكم” في رسالة واضحة وصريحة لعدم التهاون والتكاسل، والسعي إلى الجد والمثابرة والبحث عن الإبداع.
يُذكر أن اجتماع مجلس الوزراء سيشهد أول حضور للوزراء التسعة المعينين حديثاً.