خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
تمكن المعلم أحمد بن علي الشهري، من ابتدائية خباب بن الأرت في أبها، من تسجيل حضور لافت على مدى سنوات خدمته الماضية في تدريس طلاب الصف الأول الابتدائي، إذ يمتلك “الشهري” خبرة كبيرة في التعامل مع طلاب هذه المرحلة المهمة، بالإضافة إلى تفانيه في تفعيل التقنيات الحديثة لإيصال المعلومة لتلاميذه والتواصل الفعّال مع أولياء الأمور.
وتمكن “الشهري”، من خلال التقنيات الحديثة من تحويل الواجبات الطلابية إلى شراكة بين المدرسة والمنزل من خلال التواصل التقني المباشر مع أولياء الأمور، وتزويدهم بسجلات إلكترونية يومية عن مستويات الطلاب والواجبات المطلوبة منهم، بالإضافة إلى ملفات فيديو للتعريف بآلية حل هذه الفروض المنزلية، وتعريف أولياء الأمور بالطرق السليمة للتعامل معها، كما أنه تمكن من فتح قنوات للتواصل مع أولياء الأمور بشكل يومي وفي أي وقت.
كما استطاع المعلم المتفاني من تحويل الفصل الدراسي في المدرسة إلى بيئة صفية تنبض بالحياة، وتزخر بالتقنيات الحديثة التي تسهم في دعم الأفكار والخطط الدراسية التي يود من خلالها تقديم المعلومة والمعرفة والمهارة لطلابه.
وأوضح “الشهري” أنه يشعر بسعادة غامرة لحظة وجودة بين أبنائه الطلاب، وتزيد سعادته عندما يراهم يتعلمون وينفضون غبار الجهل عن عقولهم على يديه، معتبراً رسالته رسالة سامية تستحق لكل من يعمل فيها أن يفخر بها ويقدم كل ما يملك من خبرة وعطاء لرفعة هذه المهنة، والوصول للطلاب وفق المعطيات التي يمكن أن تكون معيناً له على إيصال المعرفة والمعلومة للطلاب.
وأكد مدير المدرسة مبارك عوضة، أن المعلم أحمد الشهري يعد إحدى أهم الكفاءات التعليمية في المنطقة، وهو من القلائل الذين يعملون في الميدان التعليمي بكل إخلاص، إذ يتميز المعلم بتخصصه في تعليم طلاب الصف الأول الابتدائي من خلال تركه لبصمات واضحة لدى كل من يتتلمذ على يديه على مدى الأجيال التي مر بها المعلم خلال السنوات الماضية.
سمية عبداﻻله كامل
عاشت ايدك كلش عجبني هذا الدرس اني معلمة وادرس صف اول ابتدائي كلش افرح من ينعلم الطالب يقرا ويكتب واحس بالفخر وانه عندي قيمة بالمجتمع