حساب المواطن يحدد موعد إيداع الدعم للدفعة الـ 86 نبأ حزين لـ لوران بلان قبل الكلاسيكو حرس الحدود بمكة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر الغذاء والدواء: لا تنسوا شرب الماء والمشروبات الدافئة في الشتاء الحبسي: عودة موسى ديابي إضافة كبيرة للاتحاد عدنان حمد يستعد لتدريب نادٍ سعودي تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك
تعرضت المدونة تماضر اليامي لهجوم كاسح على موقع “يوتيوب” بعد نشرها مقطع فيديو تدعو من خلاله النساء للتضامن مع لجين الهذلول التي تم إيقافها لدى محاولتها دخول البلاد وهي تقود سيارتها.
واعتبرت اليامي أنه من الخطأ شخصنة القضية واختزالها في شخص “لجين” والقول إنها متبرجة وغير محجبة، وأضافت” حتى أنا على الرغم من أني أغطي شعري فان كثيرين شخصنوا القضية عندما طالبت أنا بها، وقالوا إن تماضر لا تمثل المرأة السهعودية”.
وطالبت النساء باحترام الاختلاف والتعايش معه والتركيز على “الحق” الذي يتم المطالبة به وليس على الشخص الذي يطالب به، موجه رسالة للمرأة السعودية بأن” الخير سوف يعم على الجميع” على حد قولها.
وعلق المغرد “مسمار ناشب” قائلا:”نامي احسلكك . تتكلمين عن الاحترام اجل احترمي قوانين الدوله بعدين تعالي تكلمي”.
وكتب “Saud Alquthami7 “:اذا بنحترم قوانين الدولة و لها قيمة عندنا ليش ما نحترم نظام ساهر و نطالب بسجن و ايقاف المتهورين اللي يطمسون لوحاتهم و يهددون حياتنا عند حدهم .. ؟!تونا عرفنا قيمة قوانين الدولة؟”.
وكتب””: OislamforallOلست مطبلاً لكن من هي لجين الهذول لكي تكسر قانون وعرف موجود عند الشعب السعودي؟ ليش ما تعلمت من اللي سبقوها وإن هذا القرار لن يتغير؟ أنتم تبون تخلقون من اللا شيء شيء لذلك إعرفوا قدركم..وإنثبروا ولا بتلحقونها بعد”.
yas yas”” تساءل:”وهل كرامة النساء تأتي بقيادة السيارة! !!?” فيما علق Yanasoooo””قائلا:” للامانه ماسمعت شي ..بس عدلي الطرحه الله يجزاك الجنه
وشكرا “.
لكن ذلك لم يمنع البعض من إبداء تعاطفهن مع اليامي فكتبت”ابتسام”: كلامها منطقي وأوافقها الرأي الخير يعم على الجميع ، ومن لاتريد قيادة السيارة فلن يجبرها أحد فياريت تخليها ساكته إذا كانت لاترغب فهناك آلاف مطالبات بحقهن غيرها . والقيادة ليست مطلب للترفيه لكنها ضرورة حياتية”.