فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
لم يكن عام 2014 عاماً عادياً في مسيرة وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، فقد ختم عامه بتواجده المؤثر وتصريحاته الصحافية التي منحت المملكة قوة وثقة في مسيرتها السياسية الخارجية.
ورغم الظروف السياسية المحيطة، أدار الفيصل الأزمات السياسية بحنكته الشهيرة ودرايته العميقة.
وكان وزير الخارجية أعلن، في تصريحٍ سابق، أن أزمة الخليج مع قطر لن تحل طالما لم تعدل سياستها، مستبعداً حينها أية وساطة دولية لحل الخلاف أو حتى وجود أية وساطة لحل الأزمة، مؤكداً أنه “لا وساطة أميركية لحل الأزمة الخليجية”.
وفي أزمة مكافحة الإرهاب، كان للفيصل حضور غير عادي، حيث أكد في تصريحات صحافية أن الرياض تسعي لوضع الحد من الأنشطة الإرهابية التي بإمكانها أن تشكل تهديدات أمنية خطيرة ضد حلفائها الغربيين، مبيناً في جرأته المعتادة أن بعض “الأوساط” داخل النظام السعودي تدعم الأنشطة الإرهابية في المملكة.
وآخر مفاجآت الفيصل في عام 2014 تمثلت في حضوره ملتقى ألوان السعودية 2014 وتجول داخل المعرض وأجنحته، واطلع على أبرز المشاركات في الملتقى، وما يحتويه من عروض مرئية وصور فوتوغرافية، وأعمال فنية ضوئية.
أبو عيد
يستحقها بكل جدارة
ما شاء الله لا قوة الا بالله، أسأل الله أن يحفظه بعينه التي لا تنام.